لم يتم تحقق من الاخطاء الاملائيه
الليل بداء يُنذر الصغير ، حلوله كان سريعاً بلفعل وكان السبب ان بيكهيون لا يريده جعله ياتي مسرعاً
لوهان ليس هُنا ليوجهه، لذا هو مُيقن بفكره انه لن يذهب اطلاقاً.
بينما شبيه الغزال كان يجلس في حديقه الشاحب الكبيره نوعاً ما
الاطول كان يناقشه حول الاقمشه المطلوبه لهذه الرداء الاسطوري
والاخر كان خائفاً علي بيكهيون.
في اية مُشكله اقحم نفسه؟
تحمحم الاطول جاذباً انتباه الاقصر الذي تماثل بانتباهه مجدداً
بيكهيون اغلق المخيطه بينما ضوء القمر بداء يسطع
استطاع سماع صوت جواد ورجُل
حدق عبر النافذه التي في الطابق الاخر.
وهو تمنى لو لم يفعل
الورد كان يعتلي الحصان باسرع مايمكنه هو كان متجهاً للغابه
ارتجف بيكهيون بينما عينيه اتبعت الاخر لحين اختفائه بين تلك الشجيرات.
قلبه كان يصرخ به ان يتبعه
عقله كان يخبره ان يجلس دون حراك .
هو مشتت
هو يضن ان الاكبر كاذباً لا اكثر
" بيكهيون "
قطع حبل افكاره الصوت الصادر خلفه
التفت بسرعه ليرا انه لوهان
" واللعنه؟ الم تذهب؟"
تساءل بحاجبين معقودين
بيكهيون سمح لظهره ان يسترخي ضد الحائط اسفل النافذه
يُكتف يداه
" لا اريد!"
قلب الاكبر عينيه بتنهد
" بحق الجحيم هذه فرصه تاتي مره بحياتك لتستغلها جيداً يالعين "
اردف بها بصوت عال بينما يُمسك معصمه يجبره ان يستقيم
" لا اريد!"
اردف بيكهيون مجدداً ليردف لوهان
" بلا تُريد والان !"
يُخرج احدى ازياء النُبلاء
يرميه علي بيكهيون الذي تنهد
هو سيطيعه كعادته
دقائق حتى كان بيكهيون يرتدي البدله بلفعل
مشط له شعره بينما اردف بسرعه
" تاخرت كثيراً ! لتذهب"
وبيكهيون بدوره هرول
المصباح الشمعي بيده بلفعل
أنت تقرأ
The Fake Nobelmen
Hayran Kurguالنُبلاء! كانت تُطلق علي الطبقه المُخمليه في العصور القديمه ~