الجزء الاول

19.7K 430 26
                                    

مر الزمان وكان وكنت هاهنا انا .نعم انا العاشق الولهان السي الحظ تمرد قلبي علي فلاهو يذهب اليكي ولاهو يعودالي ومابين ترددي بحر كبير من التساءلات تركتها ورحلت لن تجيب تركتني مع هل احبتني يوما ؟ام كنت لها وطنا ؟هل تفكر بي؟هل تشتاق لي وهل؟وهل؟ وهل ؟ تساءلات كثيرة اخذت من عمري عمرا   واليوم وانا واقف امام ملايين الناس وانا اكرم بجائزتي لااستطيع البوح اني بحثت في عيون الناس لعلي اراها لعلها تاتي لترى ماحصدته بفضلها ايمانها القوي بي وبموهبتي جعلتني اقف امام الجموع لطالما تخيلت هذا الموقف وبجواري تلك المراة التي تركت داخلي اثرا عميقا  وعدت ادراجي هل انا اكرهها ام احبها ويبقى صراعي لاينتهي اليوم سوف ادفن هذا الحب حتة لو اقتلعت قلبي من الاحشاء سااخرج هذا الالم من داخلي . كي انعم بالسلام الذي حلمت به سوف اطوي صفحات من دفتري وابتدي مع حب جديد .بداية جديدة ولكن؟
مَن يَنام هِي أجّسادُنا فَقط ، أما الحَنينْ هُو مَن يَظلُ مُسّتيقِظاًً. لن تنتهي حكاية قلبي معكِ ، لأنني أدرك جيداً أنني لن أشفى مِنك أبداً ، ففي كل يوم جديد أعيش أعشقك ، وكأني أحبك لأول مره حبيبتي. مَررّتُ بِذَكَرك فَأدمعَتَ عِيّنيْ ..وَيحَي مَا كُنتُ اَدرَيّ انَ العُمَر ينُسَينّي .. أهتَزَتْ اطَرفْي حَينَ ذَكرَتكي .. ونَاحَة المُقَل ممَّا ينُجّينْي .. سَراَبٌ وَطَيفٌ أصَبوا إليهِ..أن أغَمَضَتُ عِيّنيْ جَائَتْ توَاسِينّي .. عَلى مَضَضَ مسَحَتُ الشْوقَ اُخَفِيهِ .. عَلى وَجّهيَ فبَانَ الحُزَنَ وَمَا فيهِ .. وَإذَ ماتَنحَيتُ عَن غَمْ اجَتثُة .. عَادَ سَراَبْ كُحَل عَينكي وَالصْوتَِ يُسِجيهِ .. ألا أخَبِروهَا إن لاَحتْ لَكُمْ .. فَأنيّ بِهَا قدّ همََتُ وَمَا أدَرَيْ مَا أنَا فيه. مَللنا مِنّْ قِصةّ أنّْ كُل الرِجال آلشَرقيينّْ هَكذآ خَوْنه . . أنا لم يُخلقنيَّ رَبيَّ حتىّ أُبررَّ للعالم أنيّ شَريفَّ وّْ غيرَ خَائنّْ. إليَكِ مُجَدداً ، أجُدَد العََهد علّى طَريَقتَي وَأخَتِمُ حَاشّية الْورَق بأسَمّي أني مَازلتُ أحُبكِ ومَازلتُ أنَفَض هَذا الرَكُود عّلى عَبائتي سأكون معافاً بأذن الله وسَأسَرد غَزَواتي وَرحَلتَي.. أعَترفُ بِأنِّي غَيرُ صَالْحٍ لِعِشَقْ أيّ إمْرأةٍ بَعدَك..لان الصادقُ معَ الأخرين ، أقلهُم حصولاً على الإهتمام . قَبّلَكِ كُنْتُ بَقايا رَجُلْ ، ومَعَكِ إكتَمَلَتْ إنسانيتي ورُجولتي . إِشْتَقْتُ أَنْ أَرَاكِ فِي مُحِيطِي .. فَرُغْمَ حُضُورِهِمْ ، إِلا أَنَكِ أَيُهَا الغَائِبْ أَكْمَلُهُمْ حُضُوراً . لم آتيك لمجرد أن الوقت لدي ضائع! ولم آتيكِ لمجرد أن تكوني ملئاً لهذا الفراغ ، أتيتكِ حُباً ، عُشقاً ، إخلاصاً ، وصدقاً. هل هناك رجل يشبهني؟ دَعكِ من تفاصيل وجهي وشعري ولون عيوني وإبتسامتي وأناقتي ، أيشبهني في بياض قلبي ؟! . . . السؤآل لهَا .. وهي تعرف نفسها. زادني اللقاء شوقاً إلى لُقياكي . . فالحب يولد من جديد كُلما ألقاكي. كل العيون حولي ، ولا أرى إلا عينيكِ، آلاف الشفاه تحدثني ، تهمسني ، وكأنها همس شفتيكِ . مهدور هذا العمر ، أجمل ما فيه مضى ولن يعود ، لا أعرف كم مضى ، لكنها لا تزال تلمع في عيني كدمعة الرحيل الأولى. هَكذِآ أَنآ أَعِيشْ لِذَآتي وَ لآ أَنْتَظِرُ آلسَعَآدة مِنْ أَحَداً، فَلَمْ يُخلَقُوآ لإِسعآدِتي وَ لَمْ أُخلَق لإِرضائِهم. أيُّ جُنونٍ هَذا الذِي يَجعَلُنا نَستيِقظُ مِنْ نَومٍ عَميق شَوقاً لَهُمْ . صٌغِيرتِي .. كُلُّ الأُمورُ حَولنَا تَخضعُ للعَقلُ وَالمَنطقْ ، إِلاّ أَنتِ وأنَا وَما بينَنا . . يخضعُ للجُنونْ. يقوُلون أن العشَق ، أعلىَ درجْات الحُب ..! و إن كان حبي لك يفُوق العشَق ؛ فماَذا يُسمى إذاَ !! . وهل أحكي عنكِ أكثر أم أكتفي بالقول! . . أنكِ ترجمة لِكُل مآ هو جميل في حياتي. دائما عندمااكُون بِحالةٍ سَيّئة : لا اقرَأ شَيئاً مُؤلماً .. لأنّي كُلّما مَررتَ بِشَيءٍ : اعتَقِد أنهُ كتبَ لأجلِي أنا.. لا تسألينني كيف أنا؟ وإنتِ تعرفين أن الحياة أنت. . وأنا بدونك لا حياة لي. يا كُل عُمري . . . رغَمٌ بُعدكٍ إلا اننيَ أرى عٌينيكِ أماميَ .. أسمعَ هَدوء صوتكِ .. أشعَر بَ نبض قلبكِ أنعمَ بدفء حنانكِ ... أطَير فَي عالمَ حبك و.. رغمَ بعد مسَافتنا .. إلاّ أننيَ لا أزال أحَيا بكِ .. وسَاظل أحيا بحبكٍ. سارقة وقد سرقتي قلبي ، كنتي متسلطة استحوذتي على تفكيري ، كنتي .. ولازلتي .. نبض وجودي ، جميله أنتي ، وكأن سحر الشرق بين عينيكِ ، ونجوم السماء بين يديك ، وزهور الأرض بين شفتيكي. حيِن أنطِقُ حروَفِ إسمكِ ، أشعِرُ أننيَ أتنفِسَ مرتينِ و ينبُضَ بِدآخلَيِ اٌكَثِر َمِن َقلب. وعينيك سبب كافٍ لإختلال توازن الأرض ، وإشعال غيرة الكون. الْتَخًلٌصّ مٍنْ حٌبْ كَبْيّر يٌشْبّه . . الَتَخَلٌصْ مٍنْ مَرَضّ الْسَرَطْان !!! يٌؤلٍمٌكّ الْعٍلآجّ أكْثَر مٍْن الْمًرَضّ نَفْسٌّه. وها قد غاب صوتك الذي كان يصقل وجه الليل الخشن. الصَمْت .. أقَسَىْ وأرقَىْ أنْوَاعْ العقَابْ ، غيابك ولكن كنت وستكونين الحاضرة دائما يااحلى نوبات الحنين. انتهى الحفل واكتملت تلك الكلمات التي تروي تفاصيل حبي لتلك الفتاة المتمردة على المجتمع متمردة على العادات متمردة على جميع قلوب العاشقين ترفض الحب لاادم لانها ترى حب ادم رغبة وحبها له خضوع .هكذا ابتدا صفحات كتابي الحزين وجه جميل ابتسامة بارقة عيونن ثاقبة شجاعتها تخيفك .اسمي رواد يوسف عمري ٣٢سنة عراقي مقيم حاليا بكيف بااوكرانيا فنان تشكيلي وكان اليوم هو اكبر انجاز وقد كرمت كاافضل فنان تشكيلي شاب اليوم قد بدات احلامي بالاكتمال لكن يبقى طيف حبك بقلبي وهو الوحيد الذي يرفض ان يكتمل يرفض ان يريح العاشق المظطهد .اسوا شعور ممكن ان يحسه الانسان انه حاىر بين عقلة وقلبة لاعقلة ينصفة ولاقلبه يريحه كنا ثلاث شباب محافظات عمر من يعقوبة وعلي بصرة وانا من مندلي اعمل مصور فوتغرافي بمحل تصوير صغير.وابوية كان رافض فكرة دراستي من الاساس يعني داىما يكلي رايح وتعبان وتاليها صير دنبكجي ورغم هذي الضرووف دخلت كلية الفنون الجميلة كان بداية دوام ورجعنا لشقتنة القديمة بس صاحب الملك اصر كال الداخلية فرضت علينا ممنوع شباب يسكنون مجمع مدني ومنا بدت معاناتنا احنا الثلاثة.....
للقصة بقية...

جنون رجل شرقيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن