كنت وسأبقى وحيدة
البارت ال 2
بقلمي ميديا الفهدمديت راسي واشوف همام كبال وجهي 😨 وعيونه تجدح جدح
همام.. من شفتها صعدت ويا اسعد وإني منبها متحجي وياه مو نوب تصعد بسيارته ،، لحكتها للبيت وبقيت كاعد كبال بابهم ونار مشتعلة بصدري
طبعا اني اسمي همام عمري 22 سنة مواليد 1983شاب معتني بنفسي وبجسمي العب رياضه واشيل حديد ،ابيض وطويل وعندي لحية وشوارب خفيفه شعري اسود مخلص ثالث وتارك تعلمت من عمي الحلاقه واشتغل يمه بس اسطة مو عامل
احجي لكم شلون حبيت غصون طبعا قبل سنة شفتها باب المدرسة جنت كل فترة نسوي اني وجماعتي روحة استطلاعية ع مدارس البنات بعد شباب صايعين وبعد السقوط ماعدنه شي غير بس نريد نكضي وكت نصادق منا نلعب منا نروح مطاعم كهاوي المهم واكفين باب المدرسه وبدن البنات يطلعن مو بنات لا فاكهه اشكال والوان انوب كل وحده الها ميزة حلوة عن الثانية واحنه صايعين كل واحد يحجزله وحدة ويبقه يمشي وراها الا اني جنت احلاهم وشخصيه وبالك عني ،
هنا البنات يتذابحن علية بنظرة وحدة مني يوكعن 😎 المهم من بين البنات شفت وحدة يمه گلبي طار وفرفح عليها بس هيه ابد ممهتمه عمي حقها غير حلوة تموت ومن حقها متهتم شايله جمال مو طبيعي ليكول فرنسيه مو عراقية شنو هاي خاف تطلع مسيحية ،،
والله مسيحيه صبية اني بعد قفلت عليها ، بقيت امشي وراها تمشي هيه وصاحبتها وممهتمه جانت امتحانات وستوهم حالين انوب بنت الاوادم لابسه تنورة سودة ضيقة وقميص نص ردن والايد كطن والشعر بويه الشعر امشي واحجي،،
هاي اول مرة أسويها جان تندار عليه بووووووية لو ملاحكها احسن واشرفلي انوب العيون ملونه ماعرف شنو لونهن لاهنه خضر لاهنه زرك بقيت صافن مادري شتحجي فقدت بعيونها يعني صدك ماذكر شحجت لان العيون سبحان الخالق متنوصف ،، عاد عافتني ومشت اويلي ربي بعد هاي هية قفلت اندليت بيتهم وبقيت الامتحانات كلها اروح وارجع وياها وهيه ترزل جانت صف ثاني متوسط بس مبين عليها اكبر خلصت الامتحانات وإني بقيت مكابل بيتهم وكاعد صادقت جيرانهم ولد اصغر مني بس عمود اشوفها ،
بقيت لازك الها لحد ما كامت تنطيني مجال ومن الحكها تبتسم هل حجي بداية السنة الجديدة يعني هية صف ثالث ، كمت مره انطيها رساله مرة من امشي وراها نسولف من ماكو احد ،عرفت اسمها غصون شويه شويه قوت علاقتنه بس اني عيني فارغه ماكعد راحة بالاضافه لأصدقاء السوء فبقيت اصادق ومرات هنه يلزكن روحهن علية ،
المهم من تعرفت ع غصون جنه نحجي اكثر شي بالرسايل لأن هيه ماعدها تلفون ، جنت اتخبل من جيرانهم اسعد مبين خال عينه عليها ، جنت دائما اكلها ممنوع تحجين وياه ، وهيه ابد متكسرلي كلمة ، لحد ما اليوم شفتها صعدت وياه بالسيارة تخبلت ردت اسوي مصيبه بس بطلت لان هيه صاعدة ويه صاحبتها مو وياه بوحدهم بس مع هذا اني معصب ومااعرف شبيه ،، بقلمي ميديا الفهد
أنت تقرأ
كنت وسأبقى وحيدة
Romanceقصة واقعية لفتاة عراقية تتعرض للخيانة من اقرب الناس لها مع الاسف، ، فماذا ستفعل وكيف تتصرف بعد أن تعرف!! قراءة ممتعة ،، بقلمي الكاتبة ميديا الفهد