#كنت_وسأبقى_وحيدة
البارت ال 9
بقلمي الكاتبة #ميديا_الفهدجان دكول اني اريد اطلب ايد بنتج غصون لابني همام ،،، راسا عيوني صارن هيج 😮😮😮،
گلبي كام يدك ياربي شبيه راسا اخذت نفسي وطلعت بس احس گلبي راح يوكف مااعرف اوصف شعوري بس الشعور الغالب عليه هو الفرح اي احس بفرح مو طبيعي ،، بقيت اتصنت من الباب ع حجيهم ،،
جان المفاجئة الحلوة امي كالتلهنشذى..والله بنتي مازوجها هسه تكمل معهدها ،، يلا عود افكر ازوجها لولا ، وانتو ابنكم ممخلص دراسة اني اريد ازوج بنتي الواحد دارس ومثقف مو اي واحد ،، هاي وحيدتي مافرط بيها
ام همام.. ابني احسن واحد واحسن من الي مكمل ، يشتغل والرجال عيبه بجيبه ، وابني والحمد لله شغيل ويكد ع نفسه وع خواته بالحلال ، واصلا قبل ميجيبنه كال اخليها تكمل دراسة بس بعد الي سمعته منج حته لو توصغيها ذهب هم مااخذها الابني ، انتو ناس ادور سطحيات مو دورون رجال يصون بنتكم
شذى.. اي والله أحنه هيج انفكر واحنه احرار بتفكيرنه ، شربي عصيرج عيوني قبل مايحر 😏
غصون.. راسا ام همام واخواته كامن ع حيلهن وطلعن ضايجات ،، باوعت ع ماما كتلها ليش هيج سويتي ، مو تدرين بيه شكد احبه مو فتحتلج گلبي وحجيتلج كلشي ليش هيج تكسرين گلبي ، انتي مستحيل تكونين امي مستحيل ،، بقلمي ميديا الفهد
عفتها ودخلت للغرفه متت بجي ، صح مااحجي وياه وزعلانه عليه بس مو معناها مااحبه لا ، احبه واموت عليه ومدام اجة خطبني يعني يحبني وميكدر بليايه،،
سالم.. شكو شبيها غصون ومنو ذني النسوان ؟
شذى .. هذني جايات يخطبن غصون وإني رفضت
سالم.. وليش انتي ترفضين وتقررين الوحدج ،، شو ممخليتلي اي اعتبار بهذا البيت اني زلمة البيت لو شنو فهميني،،
شذى.. انت القسمه الزينه ماقبلت عليها وكلت بعدها صغيرة ،، تريد هسه تقبل ع هذا السحك الي جايها ،
سالم.. لا مو شغله اوافق أو ارفض بس اني زوجج وأبو بيتج المفروض اي شي يصير ترجعين الي وإني وياج نقرر وخاصه اذا شي يخص غصون
غصون.. بقيت ابجي بابا سالم يتوسل بيه افتح الباب ، كلت لازم اتجرئ واكول البابا انو اني اريد همام ،، فتحت الباب ،، شاف عيوني وارمات من البجي ،، ضحك ، بيج قصص من حياتناM&T
سالم.. شنو لازم تحبي هااا جنية ؟
غصون.. دنكت رأسي ومجاوبت ،، أخذني من ايدي وكعدني بالهول وصاح ع ماما ،، اجتي بس عيونها تجدح جدح
أنت تقرأ
كنت وسأبقى وحيدة
Romansaقصة واقعية لفتاة عراقية تتعرض للخيانة من اقرب الناس لها مع الاسف، ، فماذا ستفعل وكيف تتصرف بعد أن تعرف!! قراءة ممتعة ،، بقلمي الكاتبة ميديا الفهد