ركبنا السيارة وكل واحد منا علي الصامت
ضليت اتباوع من شباك مالت السيارة
أديب توجعج ايدج
يارا مكدرت انطق بكلمة لان الصراحه حيل كارهته
اديب اخذي علاجج بوقته اوك
يارا همين مارديت عليه
اديب افتهمت هيه متريد سولف وياي
وصلنا ونزلت من السيارة وكنت الاحظ نظراته الي تراقبني
بس تجاهلت ماريد اصلا افكر بيه
وراحت واجت الايام وصار دورة سنة ابنهم وحضر كثير من
ناس بس ليلة الي سبقت الاربعين اجى بليل اديب ودك باب
غرفتي
يارا منواديب انا فتحي الباب
يارا نعم. دفعني ودخل وسد الباب.
اديب اكعدي اريد اسولف وياج
يارا تفضل اسمعك
اديب باجر دورة سنة المرحوم وراح يجن عماتي وخالاتي وبيت عمامي ماريد منج باجر طلعين من الغرفه منا لمن يخلص كلشي مفهوم
يارا حاضر مااطلع ابقى اهنا
اديب لا متبقين اهنا راح تصعدين فوق علي مايخلص كلشي
انا الغرفه مجهزها بكلشي يعني بيها تبريد وبعيده عن الرجليارا حاضر الي تامر بيه اسوي
أديب حط ايده بكاع وكام كمت انا وراه وصل للباب طلع انا جنت وري الباب ردة اسده تباوع الي وصعد الدرج
معرف ضليت اتباوع عليهم سرحة بخيالي كان أديب ولد حلو
ورشيق جسمه حلو اشكراني شواربه بيها صفار ابيضاف انا شجاي اسوي خلي اسد الباب
وصار باجر وحضر كل اقربائهم او سوو اقريه او عشي وخلصت علي خير بعدين عرفة اديب صعدني فوق علمود لاتصير مصادمات
راحت امه و ابوه و زينه و اميرة و زوجة وائل للدورة السنه بس اديب كلهم من تجون هوه يروح مايخليني وحدي
بلبيت خاف انهزم منهمطلعو من البيت الساعه 2/30
دخلت للغرفه سمعت صوت اديب يصيح عليه طلعت بساعاديب يارا يارا
يارا نعم
اديب صعدي لفوق للغرفه مالتي او جيبي الخاولي مالتي لونه احمر وزرق
يارا خوش. رحت صعدت هاي اول مرة ادخل غرفة اديب
غرفه كلش فخمه او حلوة نازكه وبيها سبلت بارد صراحة حزت بنفسي وحقدت عليه بزايد هوه متع نفسه او انا حرمني من كلشي دمعت عيوني تناوشت اخوالي وطلعت نزلت بساع
أنت تقرأ
اغتصبتها رغم عنها
Randomفي بلد يحكمة العادات وتقاليد العشائريه دوما المراءه تقع ضحيه. ملاحظة سوف اكتبها بلهجة العراقيه القصه تدور احدثها في العراق هل أعجبك تألمي منك... وأنيني بسببك.... هل ألفت وجعي ورقصت على وتر موتي.. مالذي أعجبك أكثر أنكساري أم ترمل أمالي الخائبة بك..