كنت بغرفة يارا مسودوح بفراش جانت الغرفة ممله ماكو شي واحد يضيع وقته بيها كنت اقلب بتلفون اجتني رساله
تباوعة رقم اميرة محتوى الرساله
كنت اتمنى ان لايشاركنى بك احد لكنك كنت للجميع الا انا
شعرت بداخلي بحزن من الرساله مالتها دزيتلها رساله
و ان سألوكي يوما عن سبب تغيري فقولي لهم "كنت اثق بة عمرًا ،، خيب آمالي بلحظة"
قريت رسالة واستندت علي راس الجرباية وعيوني غركانه بدموعي معرف شسوي مو بيدي ماافكر انا احبه واموت عليه وماينطيني قلبي اقسو عليه بس مااستحمل شوفة ويه غيري مو بيدي والله القهر وسهر بهذل حالي ياربي
دزيتله رساله
وٌلَيِتٌـکْ تٌـأتٌـيِ مًرة دٍوٌنِ نِدٍآء ، دٍوٌنِ مًوٌعٌدٍ ، دٍوٌنِ بًکْآء .. تٌـسِـألَ فُـيِهّـ عٌنِ حًآلَيِ وٌتٌـمًضًـياديب ابتسمت من دزتلي الرساله
يارا كنت اتباوع علي اديب وشوف تعابير وجهه ساعه يضحك وساعه يزعل اشبيه تسودن الزلمه
اديب اشبيج تباوعين بيه
يارا هااا مجاي اباوع بيك
اديب لعد اكو غير هنا بغرفه
يارا شنو قابل ملك جمال العالم وتباوع عليك
اديب بعد جاي تصنفين عليه خليت ايدي بصدرها ودفعتها لورى
يارا اخ شبيك اكلك اني ماعندي مزاج اتعارك اتريد روح نام يم مرتك حبيبتك وخلصني
اديب ها لعد شغاثج بموضع مرتي وحبيبتي وعشيقتي وهيه روحي كلها
يارا. اي صحيح بس متكدر صير ام جاهلك
اديب عصبيت هنا وظربتها راشدي
يارا وكعت علي فراشي بينما هوه خله وطلع
اديب تضايقت من حجايتها وطلعت للحديقه كعدت بين نخلات
بت الذينه كلما اكول ماريد اضربها اسوي شي تخليني اظربهاصار الصبح طلعت نضفت البيت كله من خلصت وكنت كلش تعبانه وجو حار بعد شهر السابع تموز
طبيت للهوي ااااااااااااااااااااااهاي شنو ليش هجي توني نضفت يلا لمو هاي الوساخه
ضل يبجي اصغر واحد بيهم
ها نسيت اكلكم او اذكركم احنا مثل ماذكرنا انه غدير عدها ثلاث جهال من وائل
الجبير
مهند
الاصغر منه
سيف
واصغر واحد
هانيالمهم كلت للجهال يجمعون العاب واكياس زباله لمسوينها
ضل الصغير يبجي الي هوه هاني
مهند هي انتي لضلين صيحين علينا خوش وانتي نضفي بنفسج
أنت تقرأ
اغتصبتها رغم عنها
Randomفي بلد يحكمة العادات وتقاليد العشائريه دوما المراءه تقع ضحيه. ملاحظة سوف اكتبها بلهجة العراقيه القصه تدور احدثها في العراق هل أعجبك تألمي منك... وأنيني بسببك.... هل ألفت وجعي ورقصت على وتر موتي.. مالذي أعجبك أكثر أنكساري أم ترمل أمالي الخائبة بك..