دخلت الغرفه لكيت اولاد اخويه نايمين ولكيت غدير كاعدة
غدير هلا اجيت
اديب اي والله
غدير تاكل تشرب شي
اديب لا شكرا
طبعا اني ماتطرقة الكم عن حياتي ويه غدير بليلة الي اكون
عدها اني انام باارض وهيه علي الجربايه لان مكدر اتباوع
عليها او افكر بيها بذاك الشكل كنت مسدوح متجي علي رجل
الجربايه حسيت بايدي داعب شعري رفعت راسي لفوق لكيتها
غدير كمزت والتفت الها غدير شجاي سوين كانت مسدوحهعلي وجهها وطالع صدرها من صدر الدشداشه
اديب ارجوج عدلي ملابسج
غدير ماكو غريب بس انته وانا مو محرمه عليك
نزلت من الجربايه وتقربت علي فراشي ولزمة الياخه مالت التراك لزمة ايديها ونزلتهم عني
اديب غدير شجاي سوين
غدير انا هم زوجتك وعليك حقوق وياي
اديب مو هذا اتفقنا اوك
غدير اذا علمود اطفال ماتريد مني وتريد اطفال بس من يارا ماعندي مانع اخلي لولاب
اديب فتحت عيوني علي اخير شنو هل كلام من كلج علمود اطفال انا ماكدر اتباوع عليج ع. عل. افتهمي غدير ارجوج
غدير كنت كاعده علي ركبي وكان اديب مكابلني نزلت راسي
وبجيت وكلت اله انت الي افهمني اديب انا هم مره اشتهي
واريد وبعدني صغيرةاديب مااريد اطلع بنضرج قاسي بس هذا اتفقنا من البدايه وانتي تدرين انا كنت معارض هاي زواجه غدير انا ماكدر اكون كزوج الج ولاتفكرين بيوم من ايام راح امارس وياج اي جنس
تردين تبقين اهلا وسهلا ماتردين ماراح امنعج حقج تعشين حياتج الطبيعيهصار صبح مثل كل يوم كعدت صبح وسويت ريوك للكل بس كان اكو شئ غريب والتي هيه غدير معصبه وتربد بمواعين سويت روحي ماشوفها نزل اديب جنت واكفه يم ثلاجه واميرة
تحضر بصينه اقترب اديب مني وباسني علي خدي وراح اميرة
وباسها علي خدها تباوعنا اثنينا علي اديب بستغراب انهاغدير تسودنت ركعت صينيه بكاع وطلعت اديب ضل يتباوع ورها
خلص اديب ريوك ولبس وطلع بحوش يريد يروح لشغل
اديب اديب
هااا اميرة
كنت اتباوع من وري شبك المطبخ شفت اميرة سولف ويه اديب اوهيه تمسح علي صدرة
حبيبي اريد اليوم اروح البيت اهلي ويمكن ابات عدهم زمن جايه اهلي اليوم
اديب صار حبي من اجي من دوام العصر اوديج اتفقنا
أنت تقرأ
اغتصبتها رغم عنها
Randomفي بلد يحكمة العادات وتقاليد العشائريه دوما المراءه تقع ضحيه. ملاحظة سوف اكتبها بلهجة العراقيه القصه تدور احدثها في العراق هل أعجبك تألمي منك... وأنيني بسببك.... هل ألفت وجعي ورقصت على وتر موتي.. مالذي أعجبك أكثر أنكساري أم ترمل أمالي الخائبة بك..