اغتصبتها رغم عنها

احبه لو اكرة

يارا
تجيني ليلي اعجز بيها عن  نوم تراودني احلام من الماضي

اغمض عيوني اشوفه بخيالي مااعرف احبه او اكرهة من

اكون جنبه اكرة لمسته وتنرفز من تنفسه واكرة معاشرتته

واذا ابتعدت عنه اشتاق اله وليلي من دونه تصير شطوله

الحب صعب وماينفهم مااعرف احبه لو اكرهة سؤال دائم علي

بالي ومالكية له جواب احبه لو اكرة احس اني ماكدر اواصل

من دونه واني محتاجة هذا شعور ارهقني ولزم اتغلب عليه

علمود اعيش حياة سعيدة من دونه

بيوم من ايام راجعه من كلي دخلت لشارع مالتنا لكيت طفل صغير حجيه بعده ممفهوم يبجي دنكت عليه وشلة كان طفل حلو من شلته سكت ذاك طفل سولفت وياه ميعرف يحجي

خطية وين اهله هذا طفل وليش بشارع وحده سمعت صوت وراية تجمدت بمكاني التفت علي كيف تباوعت عليه تذكرون صديقا القديم الولد الي شفته ابيض الحلو ابو شوارب صفر انتم اكيد تعرفونه اي هوه نفسه اديب

اديب مرحبا اسف هذا ابني

ضليت مصدومة لااخذ ولااطي تباوعت بوجه طفل كان يلعب بوجهي

مد ايدة اديب لطفل بس طفل مقبل يروح اله معقولة هذا ابني غوركة عيوني

اديب اي هذا وائل ابنج

يارا انطيته بساع طفل ومشيت بساع للبيت دكيت باب حيل

مريم ياستار شصاير اي اي اجيت فتحت الباب دخلت يارا مثل شاردة وجهها احمر

مريم يارا خية اشبيج

يارا حضت مريم وانهرت وضليت ابجي ضليت حيل شابكتها

ام يارا طلعت لكيت يارا كاعده علي ركبها وشابكه اختها وتبجي خفت وركضت عليها يوم اشبيج ليش تبجين شصاير

يارا يوم من اخذوني منج شنو شعورج

ام يارا هل سؤال هد حيلي كضيت وجهه بجفوفي يوم يارا الوردة اذا ماسكيتها ماي شراح يصير بيها

يارا تذبل وتموت

ام وائل انا هيج صار وياي ذبلت ومتت من القهر والحسرة لاتعتقدين نمت يوم متهنيه لايمه صفالي بس القهر وضيم يوم يارا ارجعي زوجج واطفالج ترى محد بهل وكت يفيد احد مادام اديب مشتريج مو بايعج

يارا يوم فات الوكت علي هل حجي تعتقدين اديب يرجعني بعد مااذيته وجرحة وهنته

ام يارا اديب قلبة كبير وميترك ام اطفاله هوه مو بذات

يارا اشلون يوم ارجع او هوه قفل سالفتي بعد ولاجابني علي باله

ام يارا معلج انا ارجع المياة المجاريها