ويستمر الم

26.9K 672 16
                                    

بيوم من ايام كان عمو وعمتي وزينه واميرة مسيرين علي بيت عم اديب وغدير راح وداها اديب لبيت اهلها

كنت كاعده بغرفتي طفت كهرباء كانت تقريب ساعه 8بليل حسيت بخوف كانت ضلمه وشتغل الانبيريه خابرت علي اديب

اديب الووووو

يارا هلا اديب وين انته

اديب بقهوه ليش

يارا هاااا لابس طفت الكهرباء ومحد اجى بعدهم

اديب الانبيريه ماكو

يارا همين لااخاف عطلانه

اديب هسه جاي

يارا تكدر ضل وياي علي خط علي ماتجي لان انا اخاف من ضلمة كلش

اديب اوك تعشيتي

يارا لا

اديب تردين اجيب الج شي

يارا لا

اديب اوك من اجي نتعشى سوى

يارا ماتعشيت ويه اهل غدير

اديب لا

يارا هاااا

اديب اكلج شاحن مال لبتوب بغرفتج لو عد اميرة

يارا بغرفتي

اديب وانا امس كله ادور عليه

يارا صدك لعد ماجيت ادورة هنا

ماحسيت اله واحد ورايه صرخت صرخه اديب هاي اشبيج خفتي

يارا هجي اديب وكعت قلبي خليت ايدي علي قلبي كان يركض ركض قلبي من الخوف

ضحك اديب هجي جبانه ماادري بيج

راح بدل ملابسه ورحت للمطبخ اسوي عشى اجى وكف يمي بمطبخ كملت عشى وكعدنا بهول

كعد ياكل وسرحة بفكري وانا اتباوع اله

ياربي مااعرف اذا كان يحبني لو شفقه عليه ساعه يعاملني بكل مودة وحب ومن ادنات غلط يضربني ويمسح بيه الارض مااكدر اتكهن بتصرفاته هوه متقلب المزاج كلساع بحال

تقريب الساعه 10اجو من تسيوره وساعه 11اجت غدير من اهلها

ام وائل ها يمه اجيتي

غدير اي عمه

ام وائل ياهو الي جابج

غدير حمودي

ام وائل لعد جهال وين

غدير بقو عد اجدادهم امي جلبت بيهم

ام وائل اي خطيه خليهم يتونسون

صعدت لغرفتي وبدلت ولبست قميص نوم اسود وخليت مكياج وشغلت النشرة

اديب دخلت للغرفه شفت غدير بذلك المنظر كلت بقلبي اف ماتستسلم والله مليت من هل نسوان

اغتصبتها رغم عنها حيث تعيش القصص. اكتشف الآن