بيوم من ايام كان عمو وعمتي وزينه واميرة مسيرين علي بيت عم اديب وغدير راح وداها اديب لبيت اهلها
كنت كاعده بغرفتي طفت كهرباء كانت تقريب ساعه 8بليل حسيت بخوف كانت ضلمه وشتغل الانبيريه خابرت علي اديب
اديب الووووو
يارا هلا اديب وين انته
اديب بقهوه ليش
يارا هاااا لابس طفت الكهرباء ومحد اجى بعدهم
اديب الانبيريه ماكو
يارا همين لااخاف عطلانه
اديب هسه جاي
يارا تكدر ضل وياي علي خط علي ماتجي لان انا اخاف من ضلمة كلش
اديب اوك تعشيتي
يارا لا
اديب تردين اجيب الج شي
يارا لا
اديب اوك من اجي نتعشى سوى
يارا ماتعشيت ويه اهل غدير
اديب لا
يارا هاااا
اديب اكلج شاحن مال لبتوب بغرفتج لو عد اميرة
يارا بغرفتي
اديب وانا امس كله ادور عليه
يارا صدك لعد ماجيت ادورة هنا
ماحسيت اله واحد ورايه صرخت صرخه اديب هاي اشبيج خفتي
يارا هجي اديب وكعت قلبي خليت ايدي علي قلبي كان يركض ركض قلبي من الخوف
ضحك اديب هجي جبانه ماادري بيج
راح بدل ملابسه ورحت للمطبخ اسوي عشى اجى وكف يمي بمطبخ كملت عشى وكعدنا بهول
كعد ياكل وسرحة بفكري وانا اتباوع اله
ياربي مااعرف اذا كان يحبني لو شفقه عليه ساعه يعاملني بكل مودة وحب ومن ادنات غلط يضربني ويمسح بيه الارض مااكدر اتكهن بتصرفاته هوه متقلب المزاج كلساع بحال
تقريب الساعه 10اجو من تسيوره وساعه 11اجت غدير من اهلها
ام وائل ها يمه اجيتي
غدير اي عمه
ام وائل ياهو الي جابج
غدير حمودي
ام وائل لعد جهال وين
غدير بقو عد اجدادهم امي جلبت بيهم
ام وائل اي خطيه خليهم يتونسون
صعدت لغرفتي وبدلت ولبست قميص نوم اسود وخليت مكياج وشغلت النشرة
اديب دخلت للغرفه شفت غدير بذلك المنظر كلت بقلبي اف ماتستسلم والله مليت من هل نسوان
أنت تقرأ
اغتصبتها رغم عنها
Diversosفي بلد يحكمة العادات وتقاليد العشائريه دوما المراءه تقع ضحيه. ملاحظة سوف اكتبها بلهجة العراقيه القصه تدور احدثها في العراق هل أعجبك تألمي منك... وأنيني بسببك.... هل ألفت وجعي ورقصت على وتر موتي.. مالذي أعجبك أكثر أنكساري أم ترمل أمالي الخائبة بك..