ضليت افكر بكلمات اديب القاسية وبعده بتصرفه البارد اتجاهي وبعده يستغلني وهلمرة علمود اطفالي بس اليحب
يضحي علمود اطفالي راح اضحي بقلبي ومشاعري واتحمل اديب علي كل عيوبه ومساوئهام وائل هايوم شكلت تخلي يارا تشوف اطفالها
اديب يوم فضيها من سيرة من الصبح بعدني افكر
بداخل نفسي اجيبها لدرب غصب عليها واكسر خشمها وراح اطلع روحها مثل ماطلعت روحي بهاي ثلاث اسنين خليت ايدي بكاع وكمت يلا يوم انا راح لشعل رايده شي
ام وائل سلامتك يمه
يارا ضليت افكر وبعد عدت ايام اتخذ القرار النهائي
شلت مبايل واتصلت علي اديب
اديب الوووو
يارا مرحبا
اديب اهلا وسهلا
يارا انا ان. ا خبرت علمود انطيك جوابي
اديب يارا اسمعي قبل لاتكولين جوابج علمود لاباجر تكولين قشمرتج
يارا اسمعك مع عفست وجهها
اديب انا اول تالي ماتغيرت ويمكن زدت مانقصت هسه بعد ماسمعتي كلامي كولي الي عندج
يارا انا اقبل ارجع
اديب سد اعيونه وسوى بيدة كانه ضرب شي بهوى احم
يعني مستعدة لكشيبارا اي مستعدة
اديب اوك اتفقنا
يارا يلا سلام
اديب الله وياج
طكها اديب ضحكه من كل قلبه ورفع راسه لسما يتباوع عليها
يارا بعد مسديت السماعه اخذت نفس عميق ورحت امشي رفعت راسي لسما بس اعرف عندي رب موجود يعتني بعبادة
مرر ايام وذاك اليوم اجت ام اديب وعمة اديب وزينة
زينة مرت ثلاث سنين ماشفت بيهم يارا من دخلت يارا كانت كبرانه ومتغيرة صايرة حلوة شبكت عليها وضلينا احنا الاثنين نبجي علي ايام جمعتنا بماضي بحلوها ومرها
يارا من دخلت او شفت ام اديب وزينة قلبي رجف وتذكرت ايام الماضي مثل الشريط السريع بعيني شفت عد زينه بنوته حلوة صاير عدها المهم نرجع للمهم
ام وائل كالت امي اديب يريد يرجع مرته ام اطفاله شتكولين امي كانت فرحانه وهجي تمت الامور صار يوم الاحد
رحنا انا او امي للمحكمه وكليت اديب وياه اصدقاء اثين
دخلنا وعقدنا وطلعنا بعدها رجعنا كل واحد لبيته بس كان اديب جامد مانطق بكلمة طول لقائنا ولاكانه متلهف الي او مشتاق
العصر كنت اغسل بحوش سمعت دكه علي الباب وكفت من ورة الباب منو سمعت حسه تخربطت وحسيت حشرة بلعومي صارت
أنت تقرأ
اغتصبتها رغم عنها
Rastgeleفي بلد يحكمة العادات وتقاليد العشائريه دوما المراءه تقع ضحيه. ملاحظة سوف اكتبها بلهجة العراقيه القصه تدور احدثها في العراق هل أعجبك تألمي منك... وأنيني بسببك.... هل ألفت وجعي ورقصت على وتر موتي.. مالذي أعجبك أكثر أنكساري أم ترمل أمالي الخائبة بك..