اديب يارا من تخلصين خلي ملابسي بحمام اريد اسبح
يارا من عيوني صار
اديب سالمه عيونج
بهل اثناء كانت عابرةغدير
غدير بحالة صدمة سالمه. عيونح شجاي يصير هنا
طلعت من هول طبعا اني يارا انصدمت بوكفت غدير او هيه تخزر بيه تعمدت احجي بصوت عالي
يارا هاي شنو غدير تري والله عيب توكفين وتصنتين محلو هل تصرف
اديب بعد وصلت بيج جراءه جاي تصنتي والله عمي زين ولج يابنت ناس استحي
غدير ماجاي اصنت والله العظيم كنت عابرة وطلعت بوجهي
اديب علي العموم بعد لتعيديها
يارا اني خليت ومشيت للمطبخ
اديب رحت فتت للحمام
غدير انصدمت من هل موقف هاي البت مو هينه صايرةوموكويها اديب طبعا مصدك بت زعطوطه بحضنه
فتت للمطبخ ولكيتها علي سنك تغسل
رحت ادور علي غوري مال شاي ماحسيت اله باايد يارا تلزم ايدي
يارا عوفيه حبيبتي لتعبين روحج ادوبي يريد جاي من ايديه واخذت الغوري منها
رحت امشي للحمام طبعا كان يسبح اديب
يارا خلصت سباحه
اديب اي طالع
يارا فتحت الباب كان اديب بعده ما لبس ملابس كبل خليت جفوفي علي وجهي
مادري بيك بدون ملابس عبالي كلت خلصت
اميرة كنت امشي او شفت الموقف بكلبي يمه العيارة ماتدري
اديب ابتسمت بوجه يارا ومسكة ايدها ناعمه الحلوة ترف روحي من امسكها
يارا تباوعت عليه بادلة الابتسامه
اديب اي
يارا شنو
اديب بضحكه هههههه جاي
يارا بعفويه هااااااا يلا
اميرة اوف ياربي اريد اموت هاي شنو اني مااستحمل هيج وضع راح اموت اطك مليت ترى هاي مو عيشه
زينة هاي اشبيج حبيبتي بيج شي
اميرة بعصبيه لامابيه خلت وطلعت
يارا واديب بهول كاعدين اجت امي وكعدت يمهم
يارا يوم تردين جاي
ام وائل اي بنيتي صبي استكان
يارا حاضر
اديب كنت اتباوع علي يارا وعلي تغيرات الي طرات عليه وشكد حلوة وحبابه وزينه
أنت تقرأ
اغتصبتها رغم عنها
Randomفي بلد يحكمة العادات وتقاليد العشائريه دوما المراءه تقع ضحيه. ملاحظة سوف اكتبها بلهجة العراقيه القصه تدور احدثها في العراق هل أعجبك تألمي منك... وأنيني بسببك.... هل ألفت وجعي ورقصت على وتر موتي.. مالذي أعجبك أكثر أنكساري أم ترمل أمالي الخائبة بك..