تباوع لها اديب كلها لج امان مراح اسوي لج شي البسي ملابسج وحضري لي عشى
لبست ملابس وخليت عشى
وكعدت كدامه كان ياكل ويخزر بيه كان قلبي يرجف من الخوف لان اديب كان اذا يخزر كانت خزراته تخوف تعصر قلبي عصر
بعد ايام
اديب يارا يارا
يارا اجيت اركض وبايدي خاولي مالت مطبخ نعم
اديب روحي انتي وزينه فرغو الغرفه مالتج راح نجيب الغرفه
يارا معرف بساعتها شنو الي صار بيه افرح ابكي كنت خايفه متردده متوتره قلقه بجميع انواع الخوف
جابو الغرفه ونصبوها وكملو تجهيزها
اديب يارا يارا
يارا نعم اديب
اديب يتباوع عليه تعالي اكعدي
يارا تباوعت علي مكان تاشيرته يمه اجيت وكعدت علي جربايه يمه
اديب بعد لزم جهزين نفسج ليلة الدخله سويت كل الي عليه حررتج من فصليتج وراح تصير زوجتي ومسئول عنج امام كل
دمعت عيوني من كلماته صحيح هذا تقدم اكتسبته بصعوبه
بس انا خايفه من جاي وانا بداخلي كره شديد له لان دائما اناخايفه منه وراح ابقى احس هجي مراح ارتاح وياه اعرف هل شي لان شك ياكل قلبي اكيد يريدني احمل وياخذ طفلي ويتركني
تلمست خدودها الي صارت ورديه
يارا رفعت عيوني بعيونه وكنت ارتعش وخايفه ودموع مجمعه
بعيوني كمت مسك ايدي تباوعت عليهاديب اريدج تكوني كد مسئوليه ولاتخذليني ولاتعصبيني اوك
يارا عضيت شفتي وهزيت راسي وطلعت من الغرفه وركضت لترك مال البيت كعدت وكنت اخلي ايديه علي وجهي وابجي
كنت مقهوره حيل وكلبي يوجعني اولااخذني من احضان امي وابوي حرمني من طفولتي شغلني خدامة عده ظربني اهاني وهسه يريد مني مستحيل وضليت اشهك وابجي وابجي
اديب جنت كنت كاعد شغلت تلفوني وطلعت اغنيه
كلما اقرب خطوه ليه كلما احس بشوقي ليه كلما اشوف نظرت عينه احن ليه من نفسي حتى بخاف عليه من كل الدنيا بغير عليه انا روحي فيه كلما اقرب خطوه ليه كلما احس بشوقي ليه بحبو ايوه باحبو من اول ماعرفتو باحبو
دخلت يارا للغرفه نزيت لمن شفت عبالي راح من الغرفه
ام وائل يارا يارا تعالييارا اي جايه
ام وائل اكعدي
يارا نعم
ام وائل اريد اسولف وياج بشغله انت همين بنتي ماريد تستحين
أنت تقرأ
اغتصبتها رغم عنها
Randomفي بلد يحكمة العادات وتقاليد العشائريه دوما المراءه تقع ضحيه. ملاحظة سوف اكتبها بلهجة العراقيه القصه تدور احدثها في العراق هل أعجبك تألمي منك... وأنيني بسببك.... هل ألفت وجعي ورقصت على وتر موتي.. مالذي أعجبك أكثر أنكساري أم ترمل أمالي الخائبة بك..