اشتقت لنفسي القديمة اللي كانت لا تحمل هماً ولا تبالي امرا !وراء التبلُدّ / وفاة قريبْ , فُقد حبيبَ , تغيير صدّيق وشّيئاً مِنْ هَذا !أحيانا ً؛يُـكونُ حضورُ من نُـحّـبُ أشدُّ قسوةٍ من غيابه ِ، خاصةَ عندما يعودُ وقد غابتْ عنهُ كلُّ الأشياءِ التي كُـنـا نحبهُ من أجلها ..!!كانت تبكي كثيرا تتاثر من أصغر شيء ولكنها اعتادت من فترة ألا تبكي عيونها أبدا .. ولكنها تدري ان قلبها يبكي بدلا من عيونها
سديت دفتري الي سويته لذكرياتي الئليمة وضليت صافنه
بذلك الولد الي تصرفته غريبه ساعه يعنفني وساعه يكلمني
بحبابه
وتمضي الايام دخل للبيت وصاح علينا لحد تطلع
يارا شكو شصاير
زينة وياه ولد ديدخلون غرفة غدير
يارا انعصر قلبي من كالت جاي يدخلون غرفة لزوجته جديدة
زينه لحظت علامات الحزن علي وجهها وشكد كانت زعلانه
بس انا شسوي مابيدي شي عليها انا احس بلي تحس بيه
هيه حلم كل بنت تكون زوجه وتحظى بحب والاحترام
ويوفر الها زوجها حفله وعرس وغرفه وجهاز واحلا شي
بدلة العرس سمعت صوت اديب صاح
اديب يلا اطلعو راحو
زينة ها اشتريت غرفه
اديب ابويه اشترها
زينة يعني مخاسير علي ابوية
اديب اي والله انا كلت له كلشي مااملك ولا اقدم اكلج صدك اشوي العصر ابوية يشد الغرفه.
زينة خوش
صارت الساعه بعشرة بليل خلصو شد وراحت امه ثاني يوم اشترت غراض للغرفه خلال فترة قصيرة كملو كلشي
اديب يارا يارا وثول
يارا نعم
اديب اصعدي نضفي الغرفه ورتبي غراضها وقفليها وجيبي مفاتيح
يارا حاضر اخذت المكناسه والوصله وصعدت فتحت الباب ودخلت كلش انصدمت من شدة روعة الغرفه وبنفس الوقت
انقهرت لان نفسي تكون لي هيج غرفه تحطمت نفسيتي وضاعت احلامي وندفن شبابي وطفولتي وجاي امشي نحو المجهولهاي شكل غرفة غدير الزوجه الثالثه ل أديب
أنت تقرأ
اغتصبتها رغم عنها
Randomفي بلد يحكمة العادات وتقاليد العشائريه دوما المراءه تقع ضحيه. ملاحظة سوف اكتبها بلهجة العراقيه القصه تدور احدثها في العراق هل أعجبك تألمي منك... وأنيني بسببك.... هل ألفت وجعي ورقصت على وتر موتي.. مالذي أعجبك أكثر أنكساري أم ترمل أمالي الخائبة بك..