وتمضي الايام

20.7K 604 31
                                    

ارجعي ترى اشتاكيت شنو بفراكي ماحسيت يمي اشبيك ماضليت عفتني ليش مامريت ابد علي بالك اذا هسه وكفت اكبالك راح تكلي حبي شمالك عفتني ليش فكر بيه مرة اشبيك مو انا ميت بيك كلشي تريدة راح انطيك او بعد لتروح غيابك حيل اذاني شلع قلبي وبجاني فدوة ارجعلي لاتنساني وبعد لاتروح لزم اعيش اني لو حتى ثواني كافي عليه لو اشوفج مرة اني مشتاك الج ورد اسئلج مشتاكة ليه مثل ماانا مشتاك الج ورحضنج بثنين ايديه صدكيني مامرتاح واتمنا ترتاحين لو انتي تحبيني بفراكي لاتبجين

كاعد بسيارة وكنت اسمع هاي الاغنية فجاءة طلع كدامي رجال كان دعمته كنت مشغول بهمي نزلت اركض من السيارة

اديب عمي خوب ماصارلك شي

الرجال لابويه بس دير بالك اولدي مرة ثانية

اديب رجعت لسيارة مالتي ضربت حيل علي سكان مالت سيارة من القهر هاي صارلها 3اشهور او هيه علي نفس العناد متقبل ترجع ومصرة علي الطلاق

نزلت يم المستوصف مال المنطقه كصيت باص لان مريض ومالي خلك اريد اخذ ابرة وكفت بسرى التفت علي جهه اليمنى كانت نسوان واكفة تعرف ازدحام المستوصف

تملكني الدهشه وارتسمت علي حلكي الضحك وحسيت كلبي يرفرف وقلبي ضل يدك ابساع شفت يارا مامصدك عيوني

يارا جنت واكفة شفت زلمة صار وراي بس ريحتة مو غريبة عليه التفت اريد احاجي اختي مريم شفته اديب رجفت كلني وكعت الجنطه الي بيدي باارض دنكت دنك وياي شال جنطتي ومافاركة عيونه عيوني انا دنكة خليت راسي بكاع وجنت خايفه منه

اديب جنت اتباوع بوجهها بعيونها بحلكها تمنيت اخذها بحضني وشبكها حيل لصدري وسولفلها عن كل همي وحزني وقهري ان اشتياقي

يارا حسيت نفسي متخربطة توترت تضايقت كلش من شفته

مريم يارا شسالفتج اشبيج

اديب يارا اريد احجي وياج

يارا مابينا شي انسولف بيه

مريم ياهو هذا بس لا

يارا اي مريم امشينى نرجع للبيت

مريم هاااا يلا

رحت امشي انا ومريم

اديب طلعت اركض وراها بساحة مالت المستوصف لزمة زندها

يارا شجاي سوي

اديب كتلج اريد احجي وياج بس دقايق

يارا ناس جاي تتباوع علينا

اديب خلي تتباوع احنا مزوجين مو غربه ولاصاحبج

يارا احنا معدنا لبعض كل واحد يشوف طريقه

مريم شوفي الولد شعنده اسمعيه خزرتني سكتت

يارا احجي بساع شتريد

اغتصبتها رغم عنها حيث تعيش القصص. اكتشف الآن