يحكي ان شيخا تقدم لاختبارات القبول بالازهر ولكنه فشل في الاختبار فذهب الي بيته وفي احد الايام وبينما هو جالس رأي نملة تصعد الحائط ولكنها سقطت فحاولت مرة فسقطت ظل الرجل يتابعها وهي تصعد وتسقط كررت محاولتها 36مرة .
شعر الرجل بحياء شديد لأنه عجز ان يكون مثل تلك النملة ورضي بحاله من اول سقوط له فذهب للاختبار حتي تمكن من اجتيازه.
أعجبتني هذه القصة
إياك/ي أن ترضي بواقعك وتسمح للصعاب والعوائق ان تحدد مسارك لاتكن نهرا بل كن كالسيل
فالنهر اذا اعترضه عارض سلك طريقا اخر ولكن السيل يصنع طريقه بنفسه
أنت تقرأ
سعادة بطعم الأخلاق والدين
Romance( الكتاب ده اتعمل عشان يثبتلك ان الحياة لسه بخير وان فيه امل مهما طالت الهموم زي ما انت واثق انه في بعد الليل نهار) ❤💪 كان الهدف الأساسي من الكتاب هو تجميع الشبهات والقضايا التي لا يكف الملاحدة عن الأتيان بها مع الردود التي أقنعتني وبحثت عنها, ثم ت...