كثيرا ما يتحدث الناس عن تلك النقطة دون وعي أو معرفة هم يظنون أن نقص العقل هو الغباء وأن نقص الدين هو القبول علي المعصية والتحريض عليها
فكيف يكون الله هو العدل المطلق ويخلق المرأة هكذا كما يظنها الناس أو بمعني أدق كما يظنها الجاهل من الناس
مما توصلت إليه بعد قرأتي في ذلك الموضوع
وسأبدأ بنقص العقل
نقص العقل هنا ليس الغباء ولكن الميل إلي العاطفة فالمرأة تحركها مشاعرها أكثر من عقلها وتلك ميزة عظيمة أودعها الله في المرأة مما جعلها الركن الهادئ الذي يركن الرجل إليه كلما ضاقت به الدنيا ويلجأ لها أولادها ليشكوا همومهم هي ببساطة الحانب اللين الذي لولاه لضاقت الأنفس وبلغت القلوب الحناجر
أما النقطة الثانية وهي نقص الدين
فالمقصود به هو أن المرأة غير ملزمة بالصلاة أو قراءة القرأن أثناء فترة الحيض (الدورة الشهرية) وهذا لا يقلل من شأنها أبدا أو من مكانتها في الاسلام
ويكفي أن امرأة غلبت عمرو وكانت تشمي بسيدة الحسبة وكانت رقيبة علي الأسواق وللنساء تاريخ مشرف وكما قيل
وراء كل عظيم امرأة
أنت تقرأ
سعادة بطعم الأخلاق والدين
عاطفية( الكتاب ده اتعمل عشان يثبتلك ان الحياة لسه بخير وان فيه امل مهما طالت الهموم زي ما انت واثق انه في بعد الليل نهار) ❤💪 كان الهدف الأساسي من الكتاب هو تجميع الشبهات والقضايا التي لا يكف الملاحدة عن الأتيان بها مع الردود التي أقنعتني وبحثت عنها, ثم ت...
