* مُقاطعة وصفية * 👤🍉. الموظف يدعى هارو فتى بالعامية " عاطل باطل " XD ، عمره ١٨ سنة يبحث عن وظيفة بشكل أسبوعي لأنه دائماً مايطرد ونادر مايستمر بالوظائف ، وهو ترك دراسته الثانوية الأخيرة بفترة قصيرة جداً لأسباب خاصة ، شعرهُ أبيض اللون وعيناه ذهبيتا اللون بشكلٍ مسحوب ، طويل القامه ، مرح وعصبي غالباً مايفتعل الشجار لكن لديه قلب ابيض وهو انسان كسول ويتملل بسرعه يحب المال ويريد الحصول عليه بأي طريقه كان لديه ماضي مؤلم ويعيش وحيداً في شقة . ⠀⠀⠀
📍* جوليا تفتح عيناها ببطئ وتتفاجئ انها تُحمل على ظهر رجل في مكان أشبه بالنزُل *
جوليا : * بتفاجئ وصراخ* هيي انزلني مالذي تريدهُ مني !
هارو : هييي لحظه يافتاة دعيني افتح باب الشقه وبعدها سنتفاهم.
جوليا : * تلكم رأس هارو بقوه وتنزل من على ظهره * نتفاهم بمااااذا !
هارو : * وهو يفرك مكان الكمه بغضب * انتِ ناكرة جميل حقاً أهذا مايحصلُ عليه الشخص الذي ساعدك !
جوليا * مميلتاً رأسها بأستغراب* ساعدني ! *تكتف يداها وتنظر للجانب الأخر * تستحق ذلك كان عليك اخباري بالأمر من ذو البداية .
هارو: * بنبرة هادئه* حسناً انظري لشكلك انتِ مبلله بالكامل ادخلي لشقه ونشفي ثيابك .
جوليا : * بحده وهي تنظر له بعدم ارتياح * هه انا اعلم مقصدك من ذلك تريد ان تخدعني !
هارو : * يضع يده على رأسة * انا لستُ من ذلك النوع ومن ثم انا لا اجبرك ان كنتِ لاتريدين فأذهبي بذلك الشكل المبلل لمنزلك. * يقفل الباب على وجه جوليا *
جوليا : * تنظر لملابسها المبلله ومن ثم تطرق الباب بقوة* هيي حسناً حسناً لاخيار لدي افتح الباب. ⠀⠀⠀
*في الجانب الأخر * 🎐✨
⠀⠀⠀
📍* يقف ساو و كاميليا امام قصر كبير يحيط به فناء واسع تملئهُ الأشجار والزهور *
ساو : * بدهشه * ياللروعة اهذا منزلك !
كاميليا : * بضحكتها المتفاخرة *نعم نعم . . وتمهل فهذا ليس شيئاً امام ما بالداخل .
ساو : * بنظرة اعجاب* حقاً اذن اتشوق أن ارى ما بالداخل.
كاميليا : * وهي تجمع كفيها بفرح* حقققاً سيسعدني ذلك *تغير نبرتها الى التفاخر * احم اقصد سيكون شرفٌ لك وتواضع مني بتأكيد.
ساو : * يرمقها بغيض* اريد ان اعرف شعورك وانتِ تتكلمين بهذهِ الطريقه المستفزة >.> ⠀يتبع🔚
أنت تقرأ
" عيناكِ جميلتان " ✨💓
Romantizmالمدخل ☕️🌿 : ⠀⠀ " الحب حكاية . . وعيناكِ أنتِ لي حكاية " ❤️. ⠀⠀ ⠀⠀ أسمي جوليا عمري 17 سنة أدرس السنة الثانية من الثانوية ، أعيش مع والدتي وهي العائلة وكل شيء بالنسبةِ لي ! أما عن والدي فتركني ولم اراه منذُ كان عمري سنتان لأسباب مجهولة لاطالما أ...