حبيت اعمل خاتمة قصيرة عشان اوضح اللي حصل بس ومتبقاش غامضة😂❤️.
-
كانوا جَمبعهم مجتمعين في بيت لوي وماريسا يقومون بإحياء ذكريَ وفاة هيلين ويحتفلون بعيدميلاد ميريندا الصَغيرة."لوي"قالت ماريسا وهيَ مُنشغلة في تزيين الكعك ريثما لوي كان مُنشغل في حَمل طَفلتهُ الثانية الصَغيرة 'لويزا'.
"نايل في الطَريق"قال لها لأنهُ بالتأكيد يعلم بأنها لا تريد أن تسمع الحَديث التالي"لا تقول أن كَاتي سَتأتي معهُ"
"هَذا للأسف ما كُنت سأقولهُ"قال مُقبلاً لمقدمة رأسها كَيواسيها أو يقلل مِن الضغط الَذي تَشعر بهُ.
"لوي هَذة الفتاة كانت ستَقوم بأدخالك السِجن وأنت تَسمح لها بدخول بيتك؟"قالت بعدم تَصديق مِن تَصرف لوي الغَريب.
"حَسناً؛ولَكن أنا الآن أمامك وهيَ لم تَفعل"قَال بَغضب ثُم وضع لويزا في سريرها وَذهب غالقاً الباب بقوة خلفهُ.
"سَيظل لعين حتي الموُت"قالت وهيَ تعود لتزيين الكعك مرة آخري لتتذكر بأنها قامت بوَضع الملح بديلاً للسكر في الكعك!.
كَانت ستقوُم برميها في سلة المهملات وَلَكنها تراجعت في آخر لَحظةً"هَذة درساً لك لوي"هَمست لنفسها بخُبث غير متخيلاً وجه لوي عندما يقوم بأكلها.
قامت بالاتصال بالبائع لجلب كعك عيد الميلاد لميريندا والَتي أعدتها في المِنزل للوي ونايل فقط.
ماهيَ إلا ثوانً معدودة حتيَ أستيقظت ميريندا ودق الباب في نفس الوقت لتَقف في المنتصف حائراً تبدأ بمن أولاً؟.
"مَرحباً"قالت مصافحةً لنايل فقط بينما أرسلت إبتسامة صفراء إليَ كاتي، كانت سَتغلق الباب ولكن وجَدت لوي لتُنظر لهُ بطرف عيناها وخُبث.
"إذاً كَيف حال ميريندا؟"سألت كاتي لَقطع الصَمت الَذي بينهم.."إنها جَميلة ولا تريد رؤية وَجهك"قَلت بأبتسامة لها ليقوم لوي بأرسال نظراتهُ الحارقة لماريسا ثُم يقهقه حتيَ لا تأخذ كاتي هَذا عليَ محمل الجَد.
"ماريسا تَحب المزح كثيراً"قال لوي بينما يُنظر لها*كأنه بيقولها اتقلي عليا لما يمشوا هخهخو كملوا كملوا قراية*صَمتت ماريسا فقط لأجل نايل وحتيَ لا تصرخ كاتي عليهُ.
"أنا لا أحب المزح ولكن سأصمت"هَمست ماريسا للوي مُحذرة لهُ بعينين يخرجان ناراً..كان المكان ملئ بشُحنات كهرباء ولَكن كانت الشحنات سالبة الشُحنة.
"ها هي ميريندا أتت"قال نايل لَتركض ميرنيدا ذاهبةً إليها في عناق فهو كان بمثابة إبيها هو وهاري.
"إين هاري؟"سأل نايل ليدق الباب ثُم يقوُم لوي بالغمز لهُ،"ماذا يحُدث"قالت ماريسا فَور دخُول هاري.
كَانت ستذهب لمصافحتهُ لآنها كانت تظنهُ أتِ بمفردهُ..في الحقيقة هو كان برفقة حبيبته الجديدة بديلة إيزابيل.
إنقلب وجه ماريسا إليَ مئة لون،بالرغم مِن إنها لا تتَحدث معها مُنذ أكثر من سنةً؛ولكنها شعرت بالرغبة في البكاء عندما رأتهُ مع حبيبة جديدة.
"مرحباً هاري"قالت ماريسا ومِن ثُم ركضت إليَ غُرفتها وَقامت بقفل الباب بالمُفتاح.
#Marisa
أنا حقاً أشتاق لها كاللعنة ربما هيَ تَظُن بأنني قَد نسيتها وأعيش مع أطفالِ وزوجي بسعادة ولكن في حقيقة الأمر إنها في عقلِ طوال الوقت.أنا لا اعلم حتيَ كيف لشقيقة بأن تقوم بنسيان صَديقتها هَذا صعب ومؤلم عندما يكونوصديق عمرك عبارةً عن فقط ذكريات.
المؤلم أكثر عندما تجتمع مع أصدقائك الجدد وتتذكر ذكرياتك مع أصدقاء الطفولة والمرحلة الأعدادية والثانوية..إنهُ فقط مؤلم.
"أمي"دقت ميريندا باب الغرفة لَتفتح لها ماريسا البَاب وهيَ ممُسكة بقلادة، فتحت ماريسا عيناها عليَ مصارعيهما فور رؤيتها للقلادة.
"مِن إين أتيتِ بهذة؟"قَالت ماريسا بَغضب وشك فور رؤيتها للقلادة الَتي أهداها لها لوي لها في عيد الكريسماس وهيَ كانت تبحث عنها مُنذُ سنوات.
"هَذة"قامت ميريندا بالمشاورة عليَ أمرأة في عُمر ماريسا،ولكن إذا نظرتوا لعقلها ستجدوهُ ٥ سنوات فقط آو أقل.
ظَلت ماريسا مُحملقة بها حتيَ تستوعب بأنوهذا حقاً حَدث وحقيقي!.."بببييييلللل!!."صَرخت ماريسا وهي تُعانقها حتيَ كادت تقوم بكسر ضلوعها.
"مهلاً مهلاً ياحمقاء"قالت إيزابيل وهيَ تقوم بأبعاد ماريسا عنها"٦سنوات؟حقاً إيزابيل؟"
"لا لَيس حقاً لأنني أريد تناول الكعك وملئ معدتي المِسكينة"قالت لتقهقه ماريسا وتتذكر أمر الكعكة الَتي كانت للوي ونايل.
كانت ضَحكاتهم تتعاليَ عليَ شكل لوي ونايل وإيزابيل عندما قاموا بتذوُق كعك مَاريسا حتيَ كادوا السقوط من شدة الضحك.
"بربك ماريسا"قَال لوي لها وهو واضع يدهُ عليَ مِعدتهُ لتضحك هيَ أكثر.."عَليك حقاً التَحمل لأنني أحبك وأنت تَحبني"*تحسوه بيقولها يشيخة يلعن أبو الحب*
"اللهي أعطني بعض الصبر"قال لوي ناظراً لسقف المنزل بنفاذ صبر وقلة حيلة..ريثما كان هاري يُنظر إليَ إيزابيل وهيَ تقف مَع حبيبها،وكانت هي تفعل المثل ولكنها كانت تجاوزتهُ بسهوُلة.
"هيا ميريندا قومِ بأطفاء الشَمع ولكن تَمنِ أمُنية قبل إطفاء الشمع"
-
"هَل حقاً عطلت السيارة"قال لوي واضعاً يدهُ عليَ رأسه بتعب هَذا ليس وقت حتيَ تعطل السيارة بتاتاً."أصمت وقبلني!."
أنت تقرأ
مَاريِسا|Marissa
Romance"خُدوشك الدَاخلية تَخلق منكَ شخصاً وقح ولكنني كنت أعلم دائماً بأن هذة الخدوش تخبئ منك الشخص الجيد أو بكَ جانب إيجابي..لا أعلم إذا سبق وقد قلت لك هكذا من قبل ولكنني قلته لك الان!"