(الجلاد)
في أحدي المباني بمدينة نصر بالقاهرة..مبني مكون من عشر طوابق، تحيط به حديقة واسعة، و مكان لانتظار السيارات، و محاط بسور عال تحفه الأشجار التي تحجبه عن الأنظار، كما أن أبوابه الحديدية لا تفتح إلا إلكترونيا بواسطة بطاقة خاصة.في هذا المبنى يوجد مجموعة من أكفأ الضباط و المدنيين الحاصلين على أعلى مستوى من التعليم و التدريب و الإعداد.
لا يدخل هذا المبنى إلا من كان ذا ذكاء عال، و استعداد دائم لأداء المهام المنوطة له.
و يرأس هذا المبنى رجل يدعي(A) معروف في الأوساط الأمنية بصلابته، لا يؤمن في مجال عمله بكلمة مستحيل.
ومن أبرز ضباطها الرائد (سيف محمد عبد الله جمال) رجل المخابرات المصري قام بالعديد من العمليات قبل انضمامه للجهاز، ممتاز في الرماية والرياضات القتالية والذهنية، يجيد استخدام كل أنواع الأسلحة، و قيادة كل أنواع المركبات من السيارة حتي الطائرات، و يجيد عدة لغات بلكنات أهلها، بارع في استخدام أدوات التنكر.
(رنا رفعت): أحدث من انضم لسلك المخابرات من الفتيات.بارعة في استخدام الأسلحة و المتفجرات و التقنيات الحديثة.جمالها الخارق عادة ما يخدع الأعداء فتكون نهايتم.
و غيرهما من الأشخاص المبدعين في كل المجالات، من كل بلدان العالم العربي..لينهوا كل مهمة موكلة لهم.
أنه فريق
(فرقة م.د)
أنت تقرأ
مهنتي القتل
Aksiمهنتي القتل كانت مهمة مشتركة بين عدة دول عربية للقضاء على منظمة إجرامية غامضة ،لكن الذئب الإسرائيلي (ليفي يعقوب) ظهر وسط الأحداث.. كشف حقيقة(سيف) و أعد خطة شيطانية للقضاء عليه. هل سيقضي(سيف) علي المنظمة؟ هل سينقذ (سيف) مصر و الوطن العربي؟ هذا ما...