اغرقني في حبك
اجعلني اغرق إلي ان تلفظ
انفاسي انفسها الاخيرة
________________________________
انام علي سريري في المشفي ومعلقة في يدي محلول الحديد بسبب كثرة دواري، فكما درست بأن الحديد عامل اساسي في جسد الانسان ويجب علينا حقا بالحصول عليه ليقلل من صداع رأسنا و التقيئ وما إلي هذا.كنت انام بسلام وراحه ولكن صوت شجار جعلني اضع الوسادة فوق رأسي واتأفأف ولكن الصوت اصبح اعلي اكثر، أليست هذة مشفي! يجب عليهم ان يوقفوا هذا الشجار هذا يزعج المرضي.
فتحت عيني بغضب لأن الشجار اصبح معركه واسمع صوت صراخ، نظرت حولي ولم اجد هاري في سريره واشعه الشمس قوية بالغرفة،
رائع صباح الشجار لي.
"اتركوني اقسم انني لن ارحمه"
"اتركوه وارني ما لديك ايها الاجعد" دقيقة واحدة اهذا صوت.......نايل!
ازلت الغطاء بسرعة وركضت الي الباب وكنت اجر خلفي العمود الذي يوجد به كيس المحاليل الذي يخرج منه انبوب شفاف موصل بإبرة في ذراعي ، فتحت الباب لأجد لوي وليام ممسكان بذراعي هاري بقوة ويحاولان تثبيته لانه يبدو غاضب جدا .
بينما في الجهة الاخري يوجد حارسان المشفي ممسكان بذراعي نايل ونفس الشئ يبدو عليه الغضب ولكن ليس لدرجه هاري فهاري مظهرة الان يثير الرعب في قلب من يري شكله الان حيث عروق رقبته الظاهرة بشدة."هاري إهدأ يوجد مرضي هنا " قال ليام وهو يحاول ان يهدء هاري ولكن هاري لم يستمع له وظل يحاول التخلص منهم .
"اقسم لو رأيت وجهك مجددا سأفصله عن جسدك " صرخ هاري ولازال يحاول ولكن لوي وليام يمسكانه بقوة
"يا إلاهي سوف اموت.. اخفتني" قال نايل بنبرة ساخرة ولم يلحظ اي منهم وجودي
"توقفا سوف تستيقظ.... جيلينا!! " قال لوي وهو ينظر إلي لينظر الجميع إلي اين ينظر لوي
"ج.. جيلينا منذ متي وانتي هنا" تلعثم نايل لأعقد حاجباي
"ما الذي يحدث هنا؟ " نظرت لهم ليبعد هاري يدا لوي وليام بقوة ويقف بجواري
"ذلك الاشقر اللعين الايرلندي يريدك ان ترحلي معه الان واللعنه من هو لكي تذهبي معه "
عقدت حاجباي بتعجب ونظرت لنايل
"لماذا تريدني ان ارحل ؟!""انظري لحالك لقد تبرعتي بكمية كبيرة من دمائك واصبحتي متعبه بسببه لن اتركك ليوم اخر لكي تتبرعي بقلبك هذة المرة "
أنت تقرأ
The wrong person-| H.S | *متوقفه مؤقتا*
Fanfic'هل شعرتم من قبل بنسيم الربيع في فصل الشتاء داخلكم ؟! هل شعرتم بأن الحياة ترقص لمجرد أنه يضحك؟! هل شعرتم من من قبل بتلك الفرشات الرقيقه التي ترفرف داخلكم؟! هكذا اشعر عندما اكون بجوارة، فلقد غير حياتي... كانت حياتي ممله حتي اتي هو ليضيف لها ن...