الاعين لها لغتها الخاصة
احيانا لغه العين تصبح
ابلغ من
الكلام.___________________________
"جي اغمضي عينك ارجوكي" لا اعرف ما الذي يحدث ولكن ديفيد منذ الصباح وهو يفعل اي شئ ليشغلني عن هاري ولا اعلم لما هو يغمض عيني من الاساس.
"بحق السماء ديفيد هل هذا مقلب سخيف من مقالبك؟!"
"اقسم بأنه ليس مقلب سيري معي، واصمتي قليلا إذا سمحتي" قال بينما انا اسير ويدة علي عيني ولازلت اسير واخيرا توقف.
"إفتحي عينك الان" قال بينما هو يزيل يدة لافتح عيني بصعوبة قليله بسبب الضوء القوي و يظهر وجهه شخص وبعد ان إعتادت عيني علي الضوء ظهر وجة هاري ولكن هناك شئ مختلف.
"تداااااا" قال هاري لاصرخ من ما رأيت
"هااااارييي اقصصت شعرك؟! "
"ماذا ترين؟! " قال بينما يمرر يدة علي شعرة لتنتهي الخصلات بسرعه .
"يجب علي ان اعتمد علي هذا" قال هذا بينما يلف يدة حول خصري لأبادله وامرر يدي علي شعرة القصير.
"في الحقيقة كنت احب شعرك الطويل " قلت ليخرج شفتة السفلي بحزن لأقهقه علي مظهرة الذي اصبح كالجرو اللطيف."أووووووو لا تحزن انت تبدو الان مثير بشكل خاطف للأنفاس" وها هي الابتسامه المتعجرفه ترتسم علي وجهه.
"ابدو مثير بشكل ماذا؟! " و يتصنع الغباء ايضا.
"لن اقولها مجددا ليكن في معلومك" قلت ليبدأ بإضحاكي بشدة.
"ت.. توقف لا اس.. استطيع التنفس""هاري لقد إستيقظت اماندا وهي تبحث عنك وقادمه إلي هنا ويبدو أنها غاضبه جدا وقصه شعر جميلة يا رجل." قال ليام فجأه من العدم لأوقف ضحكتي تدريجيا عندما ذكر إسمها.
اجل هي لم ترحل ولازلنا نمثل بأنني انا وديفيد معا وهاري يحاول ان يتجنبها.علمنا منها مكان الحاسوب والطرق السريه التي توجد عند بيتر في منزله اللعين، اعلم ان الموضوع اصبح ممل ولكن يجب إحتساب كل حركة نسيرها.
" هاري اين كنت لقد إستيقظت ولم اجدك بجو..... اوووة قصه شعر جديدة! " كانت تصرخ في بدايه حديثها ولكنها إستوعبت بعدها ما رأت.
"أجل" اجاب بكل برود لها لأصفقك له داخليا"البشر يقولون صباح الخير " قلت ببرود لأجدها تنظر لي بطرف عينا وكم اود لو اضع اصابعي في أعينها تلك.
"أوة جيلينا لم الحظ وجودك "
"حقا!! " سخرت
"حقا"ردت بنفس السخريه مع إبتسامه مزيفه، فل يبعدها احدهم من امام وجهي الان.
أنت تقرأ
The wrong person-| H.S | *متوقفه مؤقتا*
Fanfiction'هل شعرتم من قبل بنسيم الربيع في فصل الشتاء داخلكم ؟! هل شعرتم بأن الحياة ترقص لمجرد أنه يضحك؟! هل شعرتم من من قبل بتلك الفرشات الرقيقه التي ترفرف داخلكم؟! هكذا اشعر عندما اكون بجوارة، فلقد غير حياتي... كانت حياتي ممله حتي اتي هو ليضيف لها ن...