يبدو لي كقطعة مارشيملو ستؤلم أسناني..بل هو أقرب لقطعة شوكولا ستفسد بشرتي..لكن شوق لساني لطعمه يحرضني لتذوقه مراراً......
همس يونهو في وجه بعصبية
" كيف تجرؤ على صفعي أيها اللعين؟ "لهثت سيولا بصدمة و خوف أما جيجونغ فكان أخر صمام أمان يمسك قلبه عن هجر يونهو قد كُسر لتوه.
همس تحت أنفاسه بيأس
" إخرج من منزلي "ضحك يونهو بسخرية و نظر له بعدم تصديق
" هل ستجد حقاً غيري من يمتعك ليلاً أم أنك فقط تدعي دور القوي أمامها !؟ "صرخ جيجونغ بصدمة
" إخرج من منزلي "تنهد يونهو بملل و حرك رأسه لليمين و اليسار ينشط جسده و قال بانزعاج
" حسناً أنت تستحق هذا جونغي..تذكر بأنك من فعلت هذا "تأفف و رفع يده بسرعة لم يلاحظها جيجونغ و أمسك بشعره يسحبه بقوة فصرخ بألم
" اللع..ااااه اللعنة ما الذي تفعله أيها الحقير اااه دعني و شأني "ركض يونهو بينما يمسك بشعر جيجونغ و أمسك بفستان سيولا بينما كانت تحاول الهرب .
ضحك بخفة
" أين تذهبين قطتي لدينا عمل كثير يجب أن نبحثه معاً "صرخت سيولا بترجي و بدأت بالصراخ مطالبة بالمساعدة أو الرحمة
" أاه أرجوك لا لاا تؤذيني أرجووك الهي لا ليس مجدداً لا أرجوك "توسعت عينا جيجونغ بصدمة و إمتلئت رأسه بما الذي قد فعله يونهو معها من قبل و لا تريده أن يتكرر !
دخل يونهو بهما غرفة نوم جيجونغ و تركهما من بين يديه و إلتفت ليغلق الباب بالمفتاح و أخذه يضعه بجيب بنطاله.
وقف جيجونغ أمام سيولا و قال مهدداً
" إن لمست شعرة منها سأقتلك ..أقسم هذه المرة يونهو سأطعنك حتى الموت "إبتسم يونهو بدفئ
" هل ستقتل حبيبك لأجل فتاة غريبة ؟ "قال جيجونغ بضعف
" هي لا تستحق هذا..لا أحد يستحق ذلك الشعور أبداً سوف يكون القتل أرحم بكثير لما لا تقتلنا فقط! "وضع يونهو يديه بجيبه و حدق بالأرض متحدثاً
" لكن أليس جزاء الخيانة الموت ؟ "رفع يونهو عينيه لسيولا التى ترتعش و إبتسم بخبث يجعلها تموت من الخوف
" الإغتصاب كما قلت مؤلم أكثر من الموت لذا لما لا نغير العقاب "تقدم بجهتهم بينما يخلع جاكيته و يفتح قميصه و جيجونغ شعر بطعنات تفتح جروح في جسده بعدد تلك القبل التي وضعها يونهو عليه في هذه اليومين.
أنت تقرأ
Yunjae Shots
Fanficالسلام عليكم اسمي جيسي و أنا كاسوبيا و يونجي شيبر و كاتبة من أربعة أعوام بس في صديقة ليا أقنعتني اني أكتب هنا واتباد .. تحديث "و ها هو قد مر عامين لي في واتباد"☺ ده اول بوست ليا في واتباد رغم اني بقرأ من فترة طويلة قصص في واتباد بس للأسف بحثت عن قص...