"هل تفهم معنى أن يختارك شخص كان فاقد ثقته بالآخرين؟"
"لكني لا أتجاهلك...أنا فقط أخاف المصافحة الباردة، الأحاديث المصطنعة، الضحكات التي لا لون لها، أخاف أن أعرف ملامحك ولا أعرف قلبك أبداً، أنا فقط أخاف أن نتحدث كالغرباء... نمرر الوقت فقط دون رغبة في البكاء، دون لهفة لحديث آخر... لاشيء حقيقي أبداً"
"هل ستبقى صديقي إن لم أُجب على رسائلك أو تجاهلتك لأنني كنت بمزاج سيء؟ هل ستبقى حتى وإن لم أُخبرك بما أحزنني؟"
"لن تكون قمراً رائعاً لو لم يحاصرك كل هذا الظلام!"
"من الصعب أن تشعر بأنك مجرد كذبة لشخص شعرت معه بأن كل شيء ولأول مرة يبدو حقيقياًّ"
"لدي إفلاس بالكلمات بينما شعوري يفيض للغاية!"
"كان يعطي ردات فعل مبالغة، يرقص على أي أغنية، يبدي الإهتمام لأي فكرة، يضحك على أسخف نكتة لكن... لو أمعنت النظر قليلاً لوجدته في الحقيقة يبذل جهداً رهيب ليشعر بأي شيء!"
"هل تستطيع أن تحبني حين أكون خائفاً؟ مجنوناً؟ حزيناً؟ بائساً ومملاً؟ هل تستطيع أن تحبني حين لا أحب نفسي؟!...يجب عليك أن تعرف بأنني لست في سعادة دائمة، وبأن المرء تأتي به لحظات لا يستطيع تحمل ذاته، يريد فقط الهدوء والصمت"
"عندما يجعلك شخص ما تضحك، عندما تشعر معه بالرضا عن ذاتك، وتشعر بالفخر لوجودك معه، هذا هو نصفك الآخر الذي لطالما بحثت عنه!"
رسالة للذات: "توقف عن أكل نفسك! ستمضي الأمور الى حيث من المفترض أن تمضي"
"سيكسر الدعاء ظهر المستحيلات! فلا تبرح! بل ألح!"
"ومن الأمور التي أُحبها في نفسي، أنني أغفر حتى يسقط الشخص من داخلي"
"نضجت بما يكفي حتى لا تغريني الأيام برفقة أحدهم، نضجت للحد الذي أكتفي فيه بمحادثة صديق واحد غير متصنع، وأستبدل وجود الآخرين بقراءة كتاب أو بالرسم أو بمشاهدة الأفلام، نضجت لدرجة جعلتني أُغلق أبواب العلاقات وأكتفي بعلاقاتي التي ربما لا تتجاوز أصابع يدي العشرة"
"أتعلم معنى أن يحبك شخص يخشى وخز قد يصيب إصبعك بينما هو متهشم من الداخل؟"
"أنا فقط تركت كل الأمور تسير كما تريد وجلست على العتبات أنظر بعينين فارغتين من كل شيء"
أنت تقرأ
عشوائيات INFP
Acakقمت بكتابته عندما كان نمطي INFP🌸، كنت فقط أُعطي لنفسي مساحة خاصة للكتابة هنا💫، لذا تفضلوا بالقراءة إن أردتم😊. الحكم أخذتها من حساب الانستغرام: 6nekl
