#اهات_من_محطات_حياتي
#بارت..18
#غير_محلل_نشر_القصة_بدون_ذكر_اسمي
#بيج_قصص_عراقية_من_واقعنا
#حنين_حاتم
بليل دكيت على سلوى هم ماردت
عفتهة ونمت
مرن يومين سلوى مترد علية وهاذ كرايبهم بعدة يمهم ماكدرت اصبر رحت علة فيان كتلة جيب تلفون ايناس خل احجي وية سلوى
راح جابة منهة واجة دكلي عليهة
مرتين يلله ردت اول شي ماحجيت كلت خاف رنى لو امهة ردت
دقايق وسمعتهة كالت الوها سلوى اني نوار تكدرين تحجين وياي لو مشغولة
ها نوار اوك دقايق واني اخابرك سدة
سديتة وضليت اتانيهة نص ساعة ومادكت تالي كلت لفيان رجع تلفون البنية فشلة هم بليناهة بلوة
رجع لتلفون واني رجعت للبيت افكر
سلوى ليش مترد علية
مر اليوم عادي لليل جنت كاعد العب بتلفوني دكت عليةفتحتة رأسن
الو ها سلوى شلونج
ها نوار . تحجي بصوت ناصي كوة اسمعهةشبيج سلوى شصاير وياج ليش متردين علية ومعيشتني بقلق وهاذ منوة اليمكم
وبعدين شلون ترحون ويا انتي ورنا وحدكماسمعني نوار مااكدر احجي هواي ولا اكدر اعلي صوتي هاذة مصلح ابن خالي اجة علمود يعزمنة لعرس اخو ولطش
صدك عود سلوى وشلون طلعتو ويا لوحدكم وجمالة تكعدين يمة بلصدر ليش ولج موتدرين بي عينة نكسة ليش تكعدين يمة لييييييييييش
نوار لتصبح اهدة واسمعني والله حبيبي مجبورة ردنة نشتري ملابس للعرس وبابا كلة وديهم لان ميكدر يودينة ومن ردت اصعد ليورة كلي شنو سايق الخلفوجن اني تعاي كعدي كدام اني اخاف منة من يوم لصار ومااندك بي تدري بي شكد نذل والله هاذ لصار
اني اعلمة الكلب وليش متردين علية
نوار اخاف منة والله احسة مراقبني او بلأحرى هوة صدك مراقبني وابد ماعدة اخلاق كاعدين بغرفتنة اني ورنى وكلسا يجفت علينة بدون لا احم ولا دستور يتعمد يسوي هيج عبالة جاي احجي وية واحد
لا يانذل ياعديم الشرف
وابوج وين عنة شلون يعوفة هيج وليش متكلولةبابا بلمطار تدري بي عدة خفارات هلايام وامي ماتقبل تكول عيب خطار وتطمطملة سوالفة ماتقبل نكل لبابا
والله لعب نفسي احسب يوم يوم شوكت يروح هدور لبارحة يكل لامي راح اتانيكم اخذكم وياي للعرس ابو سرمد شيجيبة وعدة دوام خطية
وامي كيفت تكلة اي يتبهذل وكوة ينطو اجازةخرررررررب صدك عود يعني شكد راح يبقة يمكم
منا للاربعاءلا يا الله شلون راح اصبر وحق محمد بدي هسة اجي اشرب من دمة
أنت تقرأ
اهات من محطات حياتي
Romance.حين ماتت احاسيسي امام عيني وماتت امانيي امام عيني ولفضت حياتي انفاسها الأخيرة امام عيني فأحتضن الصمت حينما ادرك ان مااحاول شرحه لن يفهم مطلقا فأقف حائرا بين الشعور والاشعور بين الشوق والأستغناءفلم اعرف قبلها الا قلبها ولم اعرف بعدها الا بعدها عني