أسيرة الساحر || Captive Magician

11 Captive Magician

البارت الحادي عشر 11

بيكهيون

ذراعيها حول رقبتي وقامت بمبادلتي...شعرت بسعاده لأبتعد عنها وأردفت بقولي:هل...ستثقين بي؟

أقتربت من أذني وهمست بهدوء:انا اثـق بك..

نظرت لعينيها وكأنها تحكي حكاية جمال عميق أبتسمت بهدوء

أخذت بحملها بين ذراعاي وهي تحيط ذراعيها حول رقبتي وأنا أنزل بها السلالم وسرت نحو غرفة النوم ..وأقتربت من السرير وجعلتها تستلقي عليه وهي تتنفس بقلق وبدا عليها الخوف لأداعب شعرها بيداي وانا ابعده عن وجهها لأردف بهدوء:لا تخافي...لا تفكري بسلبية..

أبتسمت بهدوء ورضا ولم تتكلم لأقترب من وجنتها اليمنى واخذت بتقبيلها بهدوء وتقبيلها من رقبتها وأنا أفكك أزرار قميصها ويدي الاخرى تتلمس خصرها  وهي تشد على ياقة قميصي وأنا أطبع علاماتي أعلى صدرها وهي تتنفس ببطئ وصعوبه  لأبتعد بعدها وفككت أزرار قميصي لأخلعه وأرميه أرضاً وعدت نحوها لأعتليها وأحاطتني من على رقبتي بذراعيها ويدي تجول على ظهرها وفخذيها وأستمر بتقبيلها من شفتيها عاضاً شفتها السفليه وأنا لا أعطيها الفرصه بمنافستي في المبادله,فكم انتظرت اللحظة التي ستجمعني بحبيبتي  وأستمررت بتوزيع قبلاتي على كتفيها وعنقها حتى أعلى صدرها وأخذت هي بطبع قبلات رقيقه على ذقني ورقبتي ,أغرقتني في الحب لأطفئ الضوء حينها و...............

________________________________

بيكهيون

فتحت عيناي بتعب وأخذت بالنظر نحو ريانا النائمه بجانبي بين احضاني وتضع رأسها على صدري منغمسه بنوم عميق..أبتسمت بهدوء وأخذت بسحب هاتفي بهدوء كي لا أيقظها ورأيت الساعه كانت التاسعه صباحاً..واغلب الموظفين خرجوا بالفعل والسكرتير ذهب ليقضي اجازة مع عائلته وابي خرج مع زوجته وامي ذهبت لجلسات مع صديقاتها أخذت بطبع قبله خفيفه على جبينها لتفتح عينيها وبدت خجله لتخفي وجهها بالغطاء

لأردف بأبتسامه ساخره:انهضي..لا وقت للخجل...

أخذت انا بالنهوض مرتدياً بنطالي واغلقت المحزم خاصته   وذهبت للمطبخ وانا أعد القهوه وذهبت هي جاعله الغطاء كثوب لها  للحمام ...

دخلت غرفة النوم وأخرجت لها رداء استحمام لأردف:هذا أصغر واحد

اخذت بأخراج يدها لأعطيها أياه وخرجت بعدها وأردفت بأبتسامه:هذا مريح..

أخذت بالسير وهي تتصفح كتبي المرصوصه على مكتبي

وأكملت بوضع القهوه بكوبين وجلست على كرسي لتأتي هي ومعها كتاب لتردف بأبتسامه:قهوه..

جاءت نحوي لتأخذ كوبي القهوه التي وضعتها على المائده قرب الكرسي لأسحبها نحوي وأجلستها بين أحضاني لتكتسح ملامحها الخجل واردفت:م...ماذا هناك؟