CH3

560 25 46
                                        






*منزل عائلة كيم*

"أووووووووه أمي يكفي يكفي" خرج ذلك الانتحاب من يوقيوم بسبب أمه التي تتشبث به وتقوم بتقبيله في أنحاء وجهه ..
أم يوقيوم: "وماذا إن بقيتُ أقبل صغيري الطويل طويلًا؟"
يوقيوم وهو يحاول الخلاص: "أمي لا تقولي صغيري لقد أصبحت كبيرًا الآن ألا ترين ذلك؟."
أم يوقيوم وهي تعاود تقبيله على وجنتيه بشغف: "صحيح أنك أصبحت أطول مني ومن والدك حتى لكنك مازلت صغيري."
يوقيوم ينتحب مجددًا : "أممممممممممييييييي !"
أم يوقيوم وهي تضحك على إبنها الطويل بعدما أفلتته من حضنها : "حسنًا هلا قلت لي كيف حال عائلة السيد كانغ؟"
يوقيوم بإهتمام: "إنهم بخير امممم أعتقد وسارا كانت في منزلنا ليلة البارحة!"
أم يوقيوم بنبرة مازحة: "أووه أعتقد أني وجدت زوجة إبني الضائعة."
يوقيوم ينتحب مجددًا: "أممممممممممممييي!!!"
أم يوقيوم: "إذا ياطفلي الصغير أنا سأخرج للتسوق مع أم بامبام الآن وأنت عليك أن تذاكر دروسك جيدًا لا أريدك تستغفلني وتدعوا بامبام أو تذهب إليه أو حتى تقوم بالرقص من خلفي مفهوم؟!"
يوقيوم وهو يستعد للصعود إلى غرفته بنبرة انتحاب أيضًا: "أوووووه حسنًا حسنًا أنا ذاهب للمذاكرة الآن ولكن لا تقومي بلومي في حال استدعيت بامي فإن لدينا نفس الاختبار غدًا" يقول آخر جملة ويركض سريعًا قبل أن يسمع ماستقوله أمه والذي سيكون نهيًا وأمرًا على الأغلب..

-
حسنًا كيم يوقيوم أو الطويل الصغير كما يُطلقون عليه ذو الـ20 ربيعًا ، شخصيته تتمتع بطقوس طفولية نوعًا ما، هو كمظهر يُعطيك إنطباع الهيونغ الجاد الذي لا يمزح أبدًا ! ولكن كشخصية يعطيك إنطباع الطفولة والمرح ، فشخصيته تتمتع بطقوس طفولية حقًا فهو يهوى اللعب في الأرجاء بدءًا من إزعاجه واستفزازه وحماقته  مع من هم قريبين منه انتهاءًا ببراءته الشديدة التي تسطع منه كلما مرّ بهِ موقفّ ما! هو بريء وصاحب قلب كبير وطيّب ولكنّ أيضًا لديه جانب جدّي ومثابر للغاية ، هو أيضًا حساس نوعًا ما لكنه يملك هالة الإيجابية التي تطغى على شخصيته المحببة ، إنه يعرف كيف يشقّ طريق سعادته من بين كومة التعاسة ،
وهو أيضًا ودود ، إنه أيضًا أنيق إلى حد السحِر !

-حسنًا كيم يوقيوم أو الطويل الصغير كما يُطلقون عليه ذو الـ20 ربيعًا ، شخصيته تتمتع بطقوس طفولية نوعًا ما، هو كمظهر يُعطيك إنطباع الهيونغ الجاد الذي لا يمزح أبدًا ! ولكن كشخصية يعطيك إنطباع الطفولة والمرح ، فشخصيته تتمتع بطقوس طفولية حقًا فهو يهوى ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

يوقيوم ، أوه حقًا ملامح وجهه أكبر من عمره بالفعل، ولكنّ ما إن تنظر إلى عينيه اللوزيتين ينتهي بِك المطاف مغرمًا بها!
إنهُ ناصع البياض كالثلج، وشعره حالك السواد كعتمة الليل، أنفه الطويل الحاد يخبرك أن شخصًا ما هُنا له ملامح قوية ..
شفتيه الوردية والواسعة قليلًا والمكتنزة لا تقلّ إغراءًا عن عناقيد الفراولة ..
طوله الذي يميزة وكأنه يُخبر الجميع أن لا هيبة وحضور إلا لكيم يوقيوم فقط ..

False beliefs | G7 2Jaeحيث تعيش القصص. اكتشف الآن