بعد أن أنهى والد أمير ووالد الفتاه والطبيب الاوراق زهب الطبيب لكي يفحص ماريا ولكن وجد أن دقات قلبها أصبحت أضعف وقد وقعت في غيبوبة أخبر الطبيب أمير ووالدة ووالد ماريا بما حدث صدم والد ماريا وقال هذا مستحيل ابنتي قوية لا ابنتي قوية وبدأ يبكي ذهب أمير الي والد ماريا وقال له لا تخاف يا عمي سوف تكون بخير ان شاء الله سوف ترجع الي ما كانت عليه قبل بداية الدراسة أن شاء الله. وقد كان باقي شهران ونصف على بداية الدراسة.
سأل أمير الطبيب وقال له ما هو العلاج قال الطبيب انه علاج معقد جدا قال الطبيب لأمير تعال معي قال أمير حاضر.
ذهب أمير مع الطبيب وحين دخلا غرفة الطبيب قام الطبيب وإغلاق الباب وقال لأمير كل الأمر وما يجب فعله قال أمير باقي لنا شهران ونصف هب نقد في هذه المده قال الطيب انها مده كبيرة سوف نقدر أن شاء الله بعدها قبل أن يخرج أمير قال له الطبيب أن فئة دم ماريا نادره جدا وسوف تتأخر جدا الي أن تحصل على متبرع أو متطوع وهذا العلاج في فرنسا فقط
قال أمير لا تخاف لدي معارف سوف أجد قريبا
بعدها خرج أمير من غرفة الطبيب وفتح هاتفه واتصل على عائشة الفتاه التي أسلمت
وقال لها انا اريد متطوع بالدم بفصيلة أو سالب بأقرب وقت في يومين واتمني أن تجهزي غرفة خاصة لل... وآخبرها علي العلاج بعدها صدمت عائشة مما قال وقالت له كيف أن هذا العلاج طويل وممكن أن يؤلم المتطوع قال لها لا يهم ابحثي فقط عن متطوع وانا سوف اهتم بالنقود قالت له حسنا.بعدها خرج أمير من المشفى وذهب الي البنك وفتح حسابه ووجد في حسابة 250000الف دولار كان قد كسبهم من البطولات التي شارك فيها قال أظن أن هذا يكفي.
بعدها ذهب أمير الي والد ماريا وقال له عمي أنا قلت لك سوف اعيدها لك مستيقظة قبل بداية الدراسة اي في مده شهرين ونص وبعدها قال اتأمني على بنتك لمده شهرين ونصف
نظر والد ماريا ايه وقال له وعينه تدمع انها امانه عندك أعدها لي بأمان قال أمير انا أعدك يا عمي
بعدها ذهب امير الي المطار وحجز طائرة خاصة وجهزها بمعدات طبية وفي الصباح التالي كان أمير وماريا في الطائرة ومعهم ممرضة لكي ترعى ماريا أثناء الرحلة وصل أمير الي فرنسا في باريس وذهب الي المستشفى وسأل عن الدكتور محمد وكان هو الدكتور العربي الوحيد الذي يجيد هذا العلاج وقد قال الطبيب الذي في تركيا لأمير أن هذا الطيب هو من سوف يقوم بالعلاج وسوف يهتم بكل شىء لأنه صديقي وقد أخبرته عنك
ولما جاء الدكتور محمد قال لأمير انا اعرف كل شيء لقد أخبرني الدكتور عصام وكان هذا اسم الدكتور الذي في تركيا بعدها وضعوا ماريا في الغرفة الخاصة وجاءت عائشة وقالت له انا اسفه لم أجد ولا متبرع حتي أنني وجدت واحد لكنه لم يكن يريد أن يطوع وقد ذهبت الي بيته لكن وجده قد سافر
أنت تقرأ
أنا لك 😍
Romanceقصة حب شبة واقعية بتحكي عن شخص يقع في الحب عدت مرات لكنه يجد حبه الحقيقي اخيرا ولكن تحدث مشكلة اترك لكم الرواية استمتعوا