Chapter 214

4.8K 119 109
                                    


- منظور هارى الخاص.

حاولتُ حتى أن اُقرب جسدها العارى لى بينما هى تُقبلنى و بشدة . يدها تُمسك بذراعى اما انا فأخذت امُد يدى إلى ما بين فخذيها.

لا يُوجد سبب حتى اُضيع اى وقت هنا.

" كان يجب عليكى خلعه." ذَكرتها ، بينما كُنت اُداعبها فى تلك المنطقة.

ضحكت ضحكة خفيفة قبل ان تأخذ نفساً عميقاً عندما دخلت اصابعى جسدها . صرخاتها توقفت عند ملامسة فمى لفمها ، و بدأت تُقبلنى بشدة مرة اخرى و انا يكاد تُثار شهوتى بجنون . إنها حقاً مُثيرة و مُغرية مع انها حتى لم تبدأ فى فعل اى شئ .

عندما بدأت بهز فخذيها ، جاعلة اصابعى تدخل حتى بشكل اعمق ، و من ثم امسكت بخصرها بيدى الاخرى لاُبعدها قليلاً ، حتى جعلت جسدها على ذلك المقعد البلاسيتكى ، رجليها متباعدة عن بعض ، و اصابعى مازلت تداعبها و تُرضيها .

قطعة القماش التحتية اللعينة تلك تثيرنى حقاً.

شعرَتْ بعدم الرضا عندما ازلت اصابعى منها و لكنى فعلت هذا حتى امسك سراولها الداخلى ، و اخلعه عنها تماماً بأقصى سرعة مُمكنة و رَميت به فى المياه بجانبها . تيار المياه يحمل تلك السراويل للجهة الاخرى بينما هى تُمسك بمعصمى بقوة حتى تُجبرنى على لمسها مرة اخرى.

" ماذا تريدين ؟" قُلتُ ، حتى اسمع الكلمات منها.

" انت ," تبتسم بلطف و من ثم تُباعد رجليها حتى اكثر مُظهرةً كم هى منحرفة ( يمزح) .

اعطيتها ما ارادت وكوفئتُ انا بإمساكها لخصرى بقوة بيديها.

" التفى ، " قُلت لها.

بدون اعطائها فرصة حتى لتُجيب ، جعلت جسدها يلتف و هى بدأت بالصراخ.

ارتبكت للحظة لكنى سريعاً ما لاحظت ان بداية تيار المياه عندها تماماً فبالتأكيد كانت سوف تصرخ و لو حتى صرخة خَفيفة ، و لكن لا يجب عليها ان تهتم بالصراخ الآن لانها سوف تصيح بطريقة لعينة بعد دقيقة.

جلست على ركبتى خلفها ، احب مضاجعتها بهذا الشكل , استطيع الشعور بكل شئ فيها ، استطيع لمس جِلدها ذلك الذى على ظهرها ، استطيع ملاحظة كل عضلة فى جسدها و هى تتحرك ، استطيع مشاهدة كل نفساً تأخذه بعُمق بينما اضاجعها .

ابعدت شعرها على الجانب و بدأت اقترب اكثر ، حتى بدأت بمضاجعتها ، ظهرها امامى بينما انا امسك صدرها بيدى و بدأت اميل للخلف و الى الامام ، اللعنة انه شعورٌ جيدٌ حقاً ، حتى جيدٌ اكثرُ من ذى قبل.

After 3 - Arabic Translation.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن