_
ظللتُ أحدق في هاتفي
غير مصدقةبعد أن أيقنت وتمكنت مني أفكاري القاتمة
أنت تظهر؟!بكلِ تأكيدٍ العلامة تشير إلى أن رسائلي قد قُرِأت
لأنني لا أصدق حقًالكن
لما
هو
يستمرُ
بالصمت؟'جيمين أنت بخير؟'
مرة أخرى ، الرسالة مرئية
لكن لا رد'أجبني جيمين
أخبرني أنك بخيرٍ وحسب'إنهُ يرى رسائلي
إذًا لما لا يجيبُ عليها؟'جيمين أرجوك أجِب'
لم أكن أعلم أني أذرفُ الدموع الآن
بما أشعُر؟
بالقهر؟أنا فقط قلقة جدًا عليه وهو يستمرُ بتجاهلي كما لو أني لا شيء
أريدهُ فقط أن يخبرني أنه بخير لا أكثر
أهذا صعبٌ جدًا عليه؟لما لا يجيبُ عليّ؟
لم أستطع كبحَ أفكاري السوداوية التي تعذبني
ربما هو
قد سئِم
مني؟ربما هو شعر بالعبءِ تجاه وعدهِ بأن يكون هنا لأجلي
وربما
هو فقط كان يتلاعبُ بيلذا عندما اعترفت بأني ممتنة لوجوده
هو فقط قد حقق غايتههززتُ رأسي نفيًا وحرارة وجهي الباكي تزداد
مستحيل .. أنا أثقُ به*لكن ما مقدار ما أعرفُه عنه لأثق به هكذا؟*
اللعنة
ظنوني السوداء تُغرقني
وهو لم يمد يدهُ برسالةٍ لمساعدتي حتىضحكت بسببهِ كثيرًا
لكنها المرة الأولى التي أبكي فيهاتبًا لك بارك جيمين
*
182 كلمة
تشوفون بكاء غومي مبالغ فيه؟
هي حتى مستغربة من نفسها ترى
صباح الخير لمن إستيقظ ، ليلة سعيدة لمن سينام
Love ya ❤️
أنت تقرأ
liar || pjm
Rastgele" كيفَ يعقلُ أن يكون كُل ما يخرجُ من فمِك وعيناك أكاذيبٌ بارك جيمين؟! " {مذكراتُ يون غومي القصيرة}