☘ استمتعوا ☘
.
.الخطوة الثانيه " تجاهليه " " سينسى او يشتاق "
اتصلت بها " مومووو " صرخت لتبعد الاخرى الهاتف عن اذنها " ماذا جيون لما تصرخين "
جيون بتذمر " لم اراه او اتحدث معه لأسبوع "
تنهدت لتجلس على كرسي " جيون عزيزتي اتبعي خطواتي كما اخبرت.." قاطعتها بسرعة " مالفائدة من تجاهله اخبريني " صرخت مرة اخرى
مومو بصراخ " توقفي عن الصراخ علي اخبرتك أن عليك أن تتجاهليه ليشعر بقيمتك مالفائدة من الركض رواءه طوال الوقت سيمل و يسأم منك بسرعة "
تنهدت بحزن " اشتقت اليه " ابتسمت مومو عليها " انتِ تحبينه حقا "
ضحكت جيون " هل ظننتِ انني امزح "
مومو " حسنا ظننت ذلك فأنتِ تعجبين بكل شخص تلتقيه " توفقت ثم ابتسمت بدفئ " من الجيد انكِ احببتِ شخصا اخر "
اختفت ابتسامة جيون لتتحدث بهدوء " مومو علي الذهاب لنتحدث لاحقا "
انزلت مومو الهاتف و حدقت به قليلا " اتمنى ان لا تتألمي مجددا "
وضعت جيون الهاتف في جيبها ثم نظرت لكيونغ الذي يحاول التسلل " يااا كيونغ " صرخت
نظر كيونغ لها " تبا " تحدث ليركض و تركض هي خلفه بسرعة
صرخت جيون وهي تحاول اللحاق به " يا كيونغ اين تحاول الذهاب ايها الشقي "
امسكته اخيرا وهي تلهث " ا ايها الصغير اين تحاول الذهاب "
ابعد يدها بسرعة " و ماشأنكِ دعيني "
نظرت له بحدة " ادعك هل تمزح اين انت ذاهب اخبرني الان "
تنهد ثم تحدث بلامبالاة " لدي شيئ ما علي انجازه "
تحدثت بهدوء " وماهذا الشيئ "
ابتسم بجانبية " سألتقي بكريس "
أرخت قبضتها و تركته " أذهب الى فصلك حالا " تحدثت بهدوء ممزوج بالبرود
رفع حاجبه " حقا ! انا لن اذهب نونا فقد انسي الماضي كما أن مشاكلك معه لا تعنيني " غمز في آخر كلامه ليذهب تاركا اياها تصرخ
" كيونغ سو أن ذهبت الان اقسم انني سأخبر امي هل سمعت " صرخت و احمر جميع وجهها
احكمت قبضتها " لما الجميع يتحدث عنه اليوم " همست لنفسها
🏥 في المشفى 🏥
أنت تقرأ
Private Teacher ~ مكتملة ~
Short Storyفتاة مرحة و ثرثارة تهتم بكل شيئ تقريبا مسببة للمشاكل ، مبدأها في الحياة ~ الحياة قصيرة لذا فلنعشها بسعادة ^^~ ، تمتلك عائلة مجنونة نوعا ما ، ستجد حب حياتها عندما تصبح" معلمة خصوصية " لاحدى طلابها تابعوا القصة لمعرفة يومياتها "با...