chapter 1

590 19 6
                                    

"مرحبا في لندن"
تلك كانت الكلمات الأولى التي رأيتها بعد خروجي من الطائرة الباردة المزدحمة. قد يكون في لندن شيء جيد. قد أكون قادره على الانتقال من الماضي ومجرد جعل شيء من نفسي.

ذهبت لاجلب حقيبتي من جهاز تمرير الحقائب بالمطار ووجدتها بسهوله.
اخطو خطواتي في جو لندن البارد .

ربما كانت فرنسا خيارًا أفضل ولكنني لا أتحدث الفرنسية ، لذا كان من الممكن أن يسبب بعض المشاكل ، ولكن عائلتي هنا ، مما جعل الأمور أسهل.

اوقفت سياره اجره من امام المطار واعطيته موقع المنزل الذي اريد الذهاب إليه .

أنا ممتن أن أختي لا تزال تعيش هنا .بعد طلاق والدينا ، اضطررت إلى العيش في u.s مع أمي. ذهبت  صوفيا للعيش مع والدي. كنت أزورها وهي ستزورني ، لكنها لم تكن أبداً هي نفسها دون أن تكون في أي وقت من اليوم إلى اليوم العظيم ، وأضحك على ألمي ، فقط

"نحن هنا" سائق سيارة أجرة اخبرني .وأنا أنظر من النافذة ، وأرى مبنى الشقة التي تعيش فيها حاليا. لم أكن أقول لها أنني قادمه. بصراحة لم أكن أعلم أنني قادمه  حتى اللحظة الأخيرة عندما اضطررت إلى المغادرة. لن أبقى هناك بعد الان.

"شكرا" أنا أقول بينما أعطيه المبلغ المطلوب .  مال رأسه يشكرني ويقود ويذهب بعيدا بالسياره.
خطوت  على الجانب الاخر  سيرا على الأقدام مع حقيبتي في امسكها في يدي.

انا آمال ان تكون صوفيا بالمنزل . انا حتى لا امتلك رقم هاتف لاتصل بها واسألها.

كنت امسك بحقيبتي وامشي بين المباني .
"آنسه"؟ تسأل سيدة عجوز إلى حد ما عندما دخلت في المبنى . هناك أرائك بيضاء مع لوحات غريبة معلقة على الحائط. المصعد هو فقط أمام طاوله  الاستقبال.

"امم...نعم انا هنا لأرى صوفيا?" حاولت انا اضع حقائبي على الارضيه دون إخراج اي صوت مزعج.

الانسه "صوفيا واتسون"؟ سألتني مره آخرى ولكن وهي تنضر بأعينها إلي .
"نعم"  اجبتها وانا امرر يدي بين خصلات شعري المتناثره على جبهتي.
انا اسفه ولكنها لم تقل لي انها تتوقع قدوم احد اجابتني المرأه ذات الشعر الابيض انها تعتبر وقاحه ان تسألني.

"انها اختي " انا هنا لكي افجئها , انا اجبتها مع ابتسامه امل ان تصدقني
"هل انتي ايما واتسون "  سألتني وتركز بأعينها علي انا اتفهم. لماذا هي لا تصدقني. صوفيا كانت دائما فتاه جميله بالعائله.وانا كنت" البطه القبيحه"
ولكن بالطبع لان اصبحت جميله ولكني للان احس اني قبيحه من الداخل.

"نعم" اجبتها وتقوم بإشاره اصبعها ناحيتي وهي تتصل بأحد .
"اهلا انسه واتسون " المرأه العجوز قالت وهي تبتسم بالرغم من ان صوفيا لا تراها ! "نعم انا بخير.... وانتي؟..اسفه للازعاج ولكن يوجد هنا فتاه شابه تدعى ايما واتسون هنا تنتظركي "قالت وهي تنظر إلي لقد سمحت لها بالدخول ؟ حسناً ، آنسةوتعلق الهاتف. ابتسمت في وجهي لأول مرة منذ دخلت المبنى اللعين وتقول لي الحق أنا.

وانا كنت اخطو خطواتي بالمرى رأيت رجل بالمبنى .انا فقط لقطت لمحات خفيفه منه عندما اغلق الباب قبل ان ارآه بوضوح.

its complicated[H.S]حيث تعيش القصص. اكتشف الآن