chapter 4

270 18 6
                                    

ليام تكلم مع مالكت المطعم وهي تريد مني ان آتي الى مطعمها لكي ترا قدراتي ومهاراتي في الطبخ.

انا خائفه من داخلي, ولكن سوف احاول أن اجعل نفسي بحاله طبيعيه.
مشيت الي باب المطعم وانا آخد والتقط بعضا من أنفاسي وأقول لنفسي إهدئي إيما,لماذا انا خائفه ؟انه فقط مقابلت عمل.
فتحت باب المطعم ,وعيني ركزت عغى الاضواء الخافته,رأيت إمرأه جميله تقف في مئزرها بجانب زوجان من الكراسي بعيدا عن الباب.

"انا آرى انكي اخيرا قررتي المجيئ آنسه واتسون"قالتها تلك المرأه.
"انا آسفه,لقد اضعت الطريق"قلتها وانا أشعر بالسوء وآمال ان توظفني.
"لا بأس,فقط لا تعيدها مره اخرى"قالتها وهي اخيرا تنظر إلي.
انها جميله!!تمتلك شعر أشقر قصير يصل الى كتفيها انها فقط تبدو بالثلاثين من عمرها.
"انا لا افعلها مره أخرى,أعدك أنسه؟!"
"كاثرين"هي قالت
هي وقفت وبدأت بالمشي إتجاه المطبخ.
انا تبعتها للمطبخ العملاق ,كنت انظر له فرأيت بعضا من البهارات ومستلزمات الطبخ الضروريه.
كاثرين جلست على الكرسي وحركات بيديها لي بمعنى انا اقف امامها من الجهه لاخرى.
"حسنا,ليام قال لي انكي رائعه بالطبخ وهو يريد مني ان أوظفكي,انا لاا عمل اذا كان يجب ان اوظفكي,لكن,أنا سوف أعطيكي فرصه,انا أثق بليام طول حياتي وأنا قد وعدته بأن أوظفك.
"شكرا لكي كثيرا آنسه كاثرين"انا قلت لها بينما ابتسمت ابتسامه متألمه.
"حسنا,الان دعينا نبدأ"
..............
...........
انا قضيت ساعات بالطبخ,وآنسه كاثرين أعجبها الطعام,وسمحت لي بالطبخ في مطعمها.
صدقا, انه من دواع سروري ان أعمل في مطعم هوكسمور غولدهول من اكبر المطاعم في لندن.
"أراكي يو الاثنين إيما"قالتها كاثيرن وهي تصافح يدي.
"شكرا لكي كثيرا" قلت لها
انا احب هوايه الطبخ,انه حلمي يتحقق,أنا سوف اكون مدينه للابد لليام,أنه السبب في جعلي امتلك هذه الوظيفه.
"لا تخذليني"قالت كاثرين وهي تمشي الي سيارتها.
اخرجت هاتفي واتصلت بصوفيا
"اهلا؟" سمعتها تقول بعد الرنه الثالثه.
"هيي صوفي.انها انا إيما"
"اهلا ايم,هل حصلتي على الوظيفه؟"صوفيا سألت
"نعم"أجبتها وابتسامه نمت على شفتي.
"انا كنت متأكده من ذالك,انتي طباخه ماهره"
"شكرا لكي,حسنا انا سوف اغلق اريد دخول السياره قبل ان تشتي.
"ه ها,حسنا ولكن غدا سوف نخرج خارجا للاحتفال"
"حسنا" قلت وأنا أقلب عيني ,صوفي تحب الشرب وأن تتمتع في وقتها.
"الى اللقاء حبي"هي قالت بعد ان اغلقت الهاتف.
انا قد استعرت سياره صوفيا,وانا بدأت بالقياده لأرجع الي الشقه وكنت التف الي اليمين,سياره صدمت سيارتي,فقد ضرب رأسي في المقود.

يا إلاهي ما هذا بحق الجحيم؟!!!!
فركت وجنتي والألم لا يحتمل,هذا يبدو وكأني حصلت على مغامرتين في نفس المكان.

"ماذا بحق اللعنه؟هل انت تعلمت كيف تقود؟"انا صرخت لصاحب السياره التي اصتدمت بي .
انا وضعت يدي على صدي والسائق واخيرا قد نزل من سيارته,كان يحرك شعره بأصابعه وتوجه نحوي.
"إيما"ذالك الصوت العميق قال.
"نعم"
"من الجميل مقابلتك مره أخرى"هو قال
مقابلتك مره أخرى؟ اووف لقد عرفت من هذا الانسان المشؤوم.
اووه نعم انه هاري
"هاري ستايلز"انا كنت اتنفس.
"نعم,انه انا"هو قال بإبتسامه لعوبه على شفته,هو من الواضح جعلني مشوشه.
"لمادا انت بحق الجحيم أصتدمت بسيارتي؟!!!" انا سألت وأنا أحاول ان ابقى هادئه.
"انا. كنت على وشك ان أسئلكي نفس السوأل"
"ان تسأل نفس السوأل؟!انت الشخص المخطئ ستايلز"
ما السخافة التي ينطق بها.
"ما تقصد؟"انا سألت وانا مشوشه.
"انتي التي لم تقف عند الاشاره"هو قال وهو واقف خلفي.
انا ادرت وجهي ورأيت انها كانت إشاره مرور ,من بحق الجحيم لم يراها.
"انتي يجب عليكي أن تصلحي سيارتي"
"لا لن افعل,انت الذي أصتدمت بسيارتي"

"توقفي عن عنادك ,واعترفي بأني أنا على حق"وهو يبتسم.
"مهما يكن فقط أبقى بعيدا عن طريقي"قلت وانا اقلب اعيني.
انا دخلت الى سيارتي كنت على وشك إغلاق باب السياره لكن هاري أمسكه.
"هاري ل..."
"لا تقولي لي هاري.قولي لي سيد هاري"
"لماذا"انا قلت وانا مشوشه اكثر من قبل قليل.
"لأنه فقط أصدقائي يدعوني هاري" هو اخبرني,و أعينه الخضراء أصبحت مظلمه.
"حسنا" انا قلت
"جيد'انتي ان تدفعي ثمن ذالك"هو قال
"أنت الغني هنا ألست تمتلك تلك الشركه التجاريه"
"انا لا اقصد المال"هو قال
"انا لن أمارس الجنس معك"انا قلت انا أحاول ان اغلق باب السياره,لكني لا أستطيع,هاري قوي.
"لا,أنه فقط كموعد"
"إيوو,لا,أسفه سيد هاري,لكن أنت"انا ركزت عليه "ليس من نوعي المفضل"
"نلتقي الثامنه عند شقه ليام"هو قال قبل ان يركب سيارته ويذهب.
انا لا أتذكر أني قلت له اني سوف اقباله ؟؟!هذا المغفل!.

its complicated[H.S]حيث تعيش القصص. اكتشف الآن