صراخي أخد يعلو وتحركاتي أزدادت فأصبحت أتلوي ، كنت أشعر وكأن عظامي تتهشم وتتحرك من مكانها ، ونظرت في المرآه لأري ......
الشخصيات مقتبسة من teen wolf /shadowhunters/originals/bts
إما الاحداث والشخصيات العربية من وحي خيالي
تقدمت اعبث بأغراض الكاميرا ... تأكدت من انها تعمل حملت حقيبة العمل ونزلت لأجد صفير من هذا المدلل كريم .
أنا : لماذا هذا الصفير .... من يري ذلك يقول انك اول مره تراني !! .
كريم : لا ليست أول مرة طبعاً ولكن أنتي تزدادي جمال .... والآن هيا ، سوف تحكي لي اين كنتي .
خرجنا وركبنا السيارة واتجهنا الي مكان العمل .
انتهي ****
في مكان آخر ....
يستيقظ رجل ذو ملامح أسيوية ليرتعش ويتصبب عرقاً ، لتأتي مرأة راكضة نحوه برنزية البشرة رفيعة ، أعين بنية ، لتتوجه نحو السرير وبيدها منشفة لتمسح عرقه لتتحدث .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
المرأة : هل هو نفس الكابوس ؟! .
الرجل وهو لايزال يرتعش : نعم .... لكنها المرة الخامسة خلال بضعت اشهر .
المرأة : هل لازلت لا تريد ان تخبرني ما هو الكابوس ؟ .
الرجل : كااميل .... أرجوكي لا تضغطي علي فأنا متعب للغاية .
كاميل : إذن ، سوف اتصل بمن سوف يريحك ويريحني من هذا التوتر .
أخذت كاميل الهاتف لتتصل علي احدهم لتقول : هل من الممكن ان تأتي لتجد حلاً لصديقك ؟
لم يأتيها أي رد غير ان الهاتف اقفل بوجهها ، مرت قرب نصف ساعة ودق الباب ، فتحت كاميل لتجد رجل طويل ابيض البشرة عيون خضراء جسد رياضي بملابس سوداء جلدية وعلامات تملئ جسده فكانت واضحة علي عنقه ويديه .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كسر صوت كاميل هذا الصمت لتتحدث : أليك لايتوود ... من الأحسن أنك اتيت فأنا لم أعد أعرف كيف أتعامل مع هذا الرجل فهو يزداد غرابة ولا يريد أن يقول لي ما يحدث معه .
وهنا قاطعهم رجل طويل ملامح اسيوية بشرة ذهبية جسد رياضي بملابس صاخبة الي حد ما أكسسوارات كثيرة طلاء اظافر وشعر اسود لامع بقصة حديثة وعيون عسلية مكحلة وبدأ بالكلام .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
الرجل الاسيوي : أخيراً اتيت أليك .... هيا بنا من هنا فانا لا اريد المشاجرة معها .... في هذا الصباح المزعج .
أليك : مابك ماجنس .... حسناً هيا بنا .
صمت أليك ليتقرب منه ماجنس ويمسك يده ويخفيا هما الانثان من الشقة ليظرا في نفس اللحظة أمام البار المخصص والمفضل لهم ، دخلا وجلسا ليتأتي لهم النادلة وتأخد طلبهم ، أعترض أليك علي طلب ماجنس .
أليك : شراااب علي الصباح .... ماذا بك ماجنس ماذا يحدث معك ؟ .
ماجنس : لا تخف فأنا ملك الشراب .... ولكن لست في مزاج جيد اليوم .
أليك : هل هو نفس الكابوس ؟! .
ماجنس : نعم نفسه ... ونفس الفتاه يديها ملتخة بالدماء وجالسة في بركة من الدماء ، وعيناها تشع ضوء احمر ولكن ملامحها بريئة حتي الآن لا أستطيع تفسير معني
الكابوس أهي سوف تقتل هي نفسها أو تقَتل شخص ما ، عقلي سوف ينفجر أليك من كثرة التفكير .
أليك : أولاً أهدأ ... ثانياً سوف نبحث عنها حتي نجدها فأنت أعلي ساحر في بروكلين ... بقوتك ومعارفك من سكان العالم السفلي سوف نجدها وإذا كان لديك أي معلومات عنها سوف اساعدك في البحث عنها .
ماجنس : لايوجد عندي شئ غير صورتها التي لا تبارح مخيلتي 0
وبحركة غريبة وترقعة اصابعه ظهرت سحابة دخانية زرقاء بين اصابعه وتكونت صورة فوتوجرافية لفتاه ملامحها واضحة ولكن تغظيها الدماء ويديها تسقط منها الدماء قطرات ، كما رآها ماجنس في الحلم الذي يأتيه منذ أشهر عديدة .
أخذ أليك منه الصورة وقال : سوف أبدأ البحث عنها من الآن ...... سوف أرحل أنا .
رحل أليك وترك ماجنس في المكان وحده ليبدأ ماجنس بإرسال رسائل نارية ملحقة مع صورة الفتاه الي كل من يعرفه .
( الرسائل النارية : هي رسائل يستخدمها الساحر ليراسل شخص في اسرع وقت فهي تظهر في نفس اللحظة عن الشخص ، وتبدأ بتكون في الهواء من النار حتي تصبح ورقة عادية )
