مرحبا ، نجمة و تعليق في نهاية الفصل ان نال اعجابكم و لا تنسوا التفكير في الاحابة عن الاسئلة في الاسفل 💜
_________________________"انت هنا ، اين كنت البارحة "صرخ بها السيد جيون بعد ان امسك معصمها بعنف امام الجميع
غير ابه لنظراتهم التي تخترقهما بعضهم يضحك بشر و الاخر مصدوم منها ، الفتاة المحترمة تلحقها الشرطة ، و قد هربت من البيت هذه كانت افكارهم اما ماري كانت تنظر لتايهيونغ
نظرة معاتبة و حصل ما لم تكن تتوقع و هو ان يقف و يبعد يد ابيها من معصمها الصغير ، بينما الشرارات تملىء عينيه ، استغربت ماري مما يحدت ، فهو لم يدافع عنها قط ،
" افضل ان تحلا مشاكلكما خارج الفصل انا اتيت الى الفصل كي انتبه ، لست في مداولة !" قال تايهيونغ بهدوء قاتل بعد ان ادخل يديه، و طوله و عرض كتفيه ، قد غطى وجهها ، هو يسخر منها حتما ،طيلة الحصة كان يلعب بشعرها ، و الان يدعي انه مهتم للدراسة !،ابتعدت عنه ، و خرجت من الفصل ليتبعها ابوها بعد ان رمق الاخر بنظرة استغراب ،
اتجهت بسرعة نحو حمام الفتيات و ظلت هناك الى ان اتصل بها ابوها
" اخرجي من هناك حالا ! اين كنت البارحة ؟"
ماري
" اتصلت بكم و قلت انني سأكون عند صديقتي لاكنكم لم تجيبوا "
سيد جيون :
تعالي الليلة الى البيت لا نريد زيارة جديدة من الشرطة اسمعتي !"اغلقت الخط لتضع رأسها على الجدار البارد اتتها رسالة جديدة من مجهول و وضعتها من جديد في قائمة الرسائل المقروءة ، و لم تلبت توان حتى سمعت اصوات من الاعلى رفعت عينيها لترى تايهيونغ يدخل من النافدة ، تاركا الاخرى مصدومة من فعلته
ماري: مالذي تفعله ؟
تايهيونغ: الليلة ، سوف اقضي الليلة معك !
ماري: هل انت مجنون بالطبع لا !
تايهيونغ: في الساعة العاشرة افتحي شباك غرفتك
ماري: لن اعود الى ذاك البيت توقف عن المحاولة و ان اردت اذهب انت و حل محلي !
تايهيونغ: انه اخر امر افعليه و الا نشرت الفيدير
خرج من المكان الدي دخل منه ، لتغسل الاخرى وجهها ، تعبت من الذي يحصل حقا في اسبوع تغير كل شيء ، ظل شهر و ستتخرج و ينتهي الامر مع انها لا تريد ان يختفي لاكن هذا ما سيحصل !
مر اليوم بسرعة ، خرجت من الجامعة لتقف امام البيت
نظرت الى الباب متذكرة وجه ابيها حين اغلقه و لم يلحقها نحو المخفر ، تنهدت لتدق الباب و ماهي الا توان حتى فتحت امها الباب قائلة
" هل انت بخير "
ابتسمت بسخرية لتقول
"اجل"
توجهت نحو غرفتها بعد ان اخدت علبة راميون من التلاجة، فتحت الشباك منتظرة تايهيونغ، و بالفعل قد دخل و لم يخفها كعادته ، جلسا على السرير قليلا لتقول
"و الان ماذا ؟"
استلقى ليقول
" لاشيء اود النوم هنا هل لديك مانع!"
تنهدت لتتجه نخو مكتبها اخدت الكرسي لتجلس هناك جاعلة مسافة بينها و بينه ،
"ماذا هل وقعت بحبي ؟"
قالت و هي نفسها لا تعلم كيف سألت هذا السؤال الغبي
التفت اليه صمت بضع توان ليقول
" عندما نعجز نبدأ بخلق الاحلام و هذا عيبك !"
علمت ماذا يقصد لتقول
ماري: ربما ليس عيبا
تايهيونغ: هذا ينبني عن فكرتك حول العيب و كيف ترينه ، فالعيب هو ما يجعلك سيئا بنظر الاخرين
ماري: انا لا احتاح رأي الاخرين ، بالنسبة لي العيب هو الذي يأخد السعادة منا و يقيدنا بأمور تجعلنا تعيسين !
تايهيونغ: انت لازلت طفلة! و لا تعلمين ان ما تقولينه الان مجرد اساطير و خرافات لم تعد تعطي اي مفعول لسامعها !
ماري: حتى ان كانت هذه مجرد احلام او اوهام المهم انها تبقيني سعيدة و سعادة المرء هي الاهم !
لم يستطع ان يجيبها كان حائرا للغاية ، اتصل به احد ليقول جملة واحدة
" تفقدي الرسالة الاخيرة"
و اغلق ،تم وضع الهاتف جانبا
و ماهي الا دقائق لتسمع ماري نداء امها من الاسفل،نزلت الى الاسفل لتجد نابي هناك استغربت كتيرا منها ،
~~وجهة نظر ماري~~
لما ترتدي ماري هذه الملابس و هذه الطبقات الكثيفة من مستحضرات التجميل ، اصبحت كالعاهرات، و راحتها كرائحة السجائر ، انا عهدتها لطيفة اعني لطيفة من الخارج و القدير اعلم ما بداخلها
تششه منذ متى تهمني ،الاهم هو نظرات ابوي نحوي و نحوها ، حسنا اخذتها الى جانب من المنزل لاقول
" ماذا تفعلين هنا؟ و كيف تعلمين عنوان بيتي ؟"
ضحكت بسخرية جادبة انظار ابوي نحوي مرة اخرى لتجيب
" ماذا الم يخبرك تاي؟"
ماذا تايهيونغ اخبرها ، لما ؟، حتما يخطط لشيء ما في غرفتي الان لذلك جلبها لتشتيت انتباهي
"ماذا تريدين ؟"سألتها
"لا شيء تضييع الوقت برفقتك ، هذا كل شيء !"اجابتتي
"هيا نابي ارجوك اذهبي ارجووك !"
قلت لها بترجي مستعملة تقنية اعين الجراء الخاصة بيونغ-هي
و لا اعلم لما توترت فجأة لتبتعد عني خارجة من المنزل كنت سأسرع نحو غرفتي لاكشف الاخر على حقيقته لاكن ابي اوقفني
"هل اصبحت ترافقين هذا النوع !؟"
بدأنا من جديد ، الاهي ساعدني كيف ستكون ردة فعلك ابي ان علمت ان هناك شابا داخل غرفتي الان ! حتما السكتة القلبية ستكون السبب في موتك ، لذلك ارجوك لا تكتر في التحقيق
اجبته و انا اهدء اعصابي
" هي ليست صديقتي حتى سألتني عن شيء ما!"
اهانني بجملته مرة اخرى
" ماذا عن متى ستذهبان للملهى مرة اخرى ؟"
تنهدت و التفت يميني لارى تايهيونغ يشاهدنا من فوق جيد نظرات الشفقة ستلاحقني ، لاكن مهلا ماذا يفعل خارج غرفتي ، هناك تلات غرف في الاعلى غرفتي ،مكتب ابي و غرفة اخي ، الى اين ذهب هذا المرة
سيد جيون : ماذا خل كنت محقا في تخميني !
ماري : توقف ! انا ذهبت مرة واحدة للملهى و
سيد جيون: متى ؟ في الليل؟
ماري(بغضب): ابي! انه ملهى ليلي ، ركز على كلمة ليلي بالطبع
لم تكمل لانها تلقت صفعة من ابيها ، امسكت المكان بين الصدمة لازالت لم تفارقها ، قلبها لازال يرتعش مما حصل
سيد جيون : انا لن اسمح لك بتحطيم سمعتي بين الجيران ، اسمعتي ، لا اريد ان يأتي اليوم الذي ادافع فيه عنك بالمحكمة اسمعت!
ماري: وظيفتك ان تدافع عن الابرياء ابي و ان دافعت عني يوما ما فسأكون حينها بريئة!
سيدة جيون : ماري ، الجار بقربنا رأك و انت تخرجين من الشباك !
صدمت مما تسمع كل هذا و تايهيونغ يراقب ، عليه ان يعاني من عذاب الضمير ، هي ظلت تنظر اليهم و تبتسم بسخرية ، الا ان شكت انها في انها قد تكون مجنونة ، لاكن الدمعة التي خرجت من عينها اتارت انتباههم
"انتم حتما تستمتعون ، الامور التي لم تستطيعوا معاقبة اخي عليها ، تعاقبونني انا عليها، اريد ان اقول ،عندما اتخرج لن تروا وجهي في هذا البيت مرة اخرى ، سئمت من كونكم تتهمونني بالغيرة من اخي المتالي ، مع انني لا افعل ، ذهبت الى هناك لاني كنت مجبرة ، لم اكن سأفعل شيئا يجعل كرامتكم في الارض ليس خوفا من كلام الناس بل حبا فيكم "
انهت حديتها لتذهب الى غرفتها وجدت ان تايهيونغ ، ليس هناك هذا ما توقعته؟ لا، ظنته سيكون هناك كي يعانقها ، لاكنه خرج فقط ! ذهبت و وضعت وجهها على الوسادة لتستشعر ملمسا خشنا من تحتها[ ماهذه الافكار المنحرفة!!!!!!!!!!!!!]
لتخرج الورقة و تبدأ بقراءتها [ لا تبكي كتيرا انت قبيحة و ستزدادين قبحا ، الامريكي الاهمج ]
ابتسمت على كلماته و اخطاءه الاملائية توجهت نحو مكتبها لتأخد الملف الذي خبأته ، لا احد ينسى الشخص الذي بكى معهم
تنهدت لتضع رأسها على الوسادة مرة اخرى ، و استسلمت للنوم اخيرا ..اما هو فرحل دون الحصول على مبتغاه ، دخل للملهى من جديد اخذ حاسوبه ليبدأ العمل من جديد ، ليبعد الافكار من عقله ، و ينهك جسده بالعمل .. العمل الذي لطالما كرهه نامجون و لاكن يستحمله و ها هو يونغي يدخل اخيرا بعد طول انتظار القى التحية ليجلس
تايهيونغ: اين تأخرت، و اين كنت طيلة اليوم؟
يونقي: لاشيء تلك الغبية يونهي كانت تحقق معي عن هذه اللعبة و و التفتت و لم ارى احدى السيارات فقامت لتنقذني كما الدرامات
تايهيونغ: و ماذا حصل بعدها؟
يونقي : لا اعلم نمت و لم اكمل الدراما
تايهيونغ: يونغيييي!!!!
يونقي: يااا لا تغضب لقد فقدت الوعي و ظلت في المشفى برفقتها مالذي سيحصل ، و كالعادة نابي قررت قتلي عندما اخبرتها
تايهيونغ: جيد انها نسيت حبها لي و انتبهت لك استمر هكذا شوقا
يونقي: اظنني معجبا بها و نابي لم تعد تهمني كتيرا
تايهيونغ : ياااا!!!
يونقي: ماذا! و ما خطب يا هذه ! هيونغ انسيت كيف تنطقها! انا لست نامجون يا هذا!
تايهيونغ : تششه !اسبوع مر ، تلك الاحزان تلك الغيوم السوداء رافقتهم كل لحظة و في كل لقطة ، حياتهم كان كئيبة للغاية ، مع محاولاتها كي تساعده وقعت منتظرة يده ، اما هو فإستسلم و ظل في القاع و امسى القاع مكانه المميز لانها هناك معه هو اناني للغاية لاكنه تخلى عن هدفه ..ربما لاجلها ؟
•ما هو هدف تايهيونغ من البداية؟
• ما هو عمل تايهيونغ ؟اسفة لان الفصل قصير😕
أنت تقرأ
دخيل بسبب لعبة
Hài hướcكيم تايهيونغ و جيون ماري يعيشان مسلسلا مدرسيا غامضا ترقبوا .. شكرا لصاحبة الغلاف ، الغلاف جميل حقا 💜 https://my.w.tt/2iGPRcZGzT