نظرت مايا لي قائلة : الوحش قادم اعني ان عم مارك و الياس قادم الى هنانظرت لها بنظرات الا يملك اسماً
نظرت لي مايا قائلة: لديه واسمه جاكس
ابتسمت لها الم اقل لكم ان اجمل ما في هذه العائلة هو انهم يفهمون نظراتك
نظرت مايا لي قائلة :كيف حالك ليلاس
نظرت لها وأجبتها: انني بخير
نظرت باستفهام بمعنى هل ان الياس فعل شيء البارحة
أجبتها : لا تنظري هكذا ماذا يفعل اكثر من هذا انه اطلق علي فقط لانني رفضته وصارحته بجرائمة
مايا: لن اتحدث الان معك ولكن عندما اعود سنتحدث بالأمر.....الان علي ان اخذ الأطفال وإلا مارك سيقتلني
نظرت لها وقلت : حسناً الى لقاء
وخرجت مايا
ما ان خرجت مايااتت ايلا لي بسرعة قائلة : ليلاس توخي حذرك ان جاكس و الياس من اخطر الزعماء وجاكس هو الذي تبنى الياس في صغره وعلمه كل شيء يعرفه حتى بات الياس اكثر قوه منه الياس يقدره جداً ويحترمه ولكن جاكس لديه ابنة عاهرة جداً تحب الياس كثيراً اسمها اماندا
نظرت لها بنظرات ( هل اهتم ) وقلت: لا يهمني
ايلا: عليك ان تهتمي ان اماندا وجاكس اخطر الأشياء التي من الممكن ان
تحدث في حياتك احمدي الله وقعتي بين يدي الياس وارثموس وليس جاكسنظرت لها وقلت: سمعتي ما قلت لا يهمني
نظرت لي وقالت: عليك ان تهتمي اماندا تحب الياس كثيراً ستخلق المشاكل لك ولكن تجاهلي الامر حسناً اذا اردتي الخروج من هذا الجحيم فاسمعي كلامي لا تكوني مثلي ارجوكِ
نظرت لها وقلت: لماذا تفعلين هذا لماذا تساعدينني
تغيرت ملامحها الى ملامح متألمة وقالت: انني ارى نفسي بك احاول قدر الإمكان ان لا تكوني مثلي اذا احبك آلياس فهذه ستكون مصيبة عليك الرحيل قبل ان يكن لك شيء لا تجادليه لا تفعلي شيء لا تتحديه اجعلي من نفسك ضعيفة امامه هو يحب من يتحداه و يقف بوجهه بلا خوف يحب من يخالفه يحب الأقوياء وانتي بدأت تروقين له
نظرت لها وقد استعدت كل شيء فعله الياس معي وقلت: كيف لكِ ان تكوني متاكده الى هذا حد انه يريدني اي بمعنى انه سيكن المشاعر لي
تحولت ملامحها الى ملامح متعجبة وقالت: لم تري كيف كان حاله عندما اطلق عليك لأول مرة ارى الياس خائفاً لأول مرة ارى الياس مهلوساً نادماً لا يعلم ماذا يفعل حتى انه لم يتركك الا بعد إلحاح منا تركك لكي يعالجك مايك
نظرت لها وقد قررت الوثوق بايلا فلا مفر: انظري تصرفات الياس باتت متغيرة الفترا الأخيرة حتى انه امس يتوسل لي ان يبقى بين احضانه حتى انه انه لا اعلم كيف اقولها انه انه
أنت تقرأ
ليلاس (عشق الشيطان)
Romanceيقف أمامها السواد يغطي عينيه يراها نائمة بسلام تقدم منها واصبح وجهه يقابل وجهها قبل شفتيها بهدوء وجسده يخونه كالعاده ويرفع رايته البيضاء أمامها رغبته بها وهوسه بها يتعبه ياخذ من طاقته الى الان لم يعترف لنفسه انه يحبها بل يعشقها فقط يصف ما يشعر به...