ايثان
_____بعد ان تركت ليلاس مع الياس
ركبت سيارتي لكي اعود للقصر اراد الرجال ان يلحقوا بي ولكنني تركتهم مع الياس وأخذت تلاثه فقط معي لم افكر انني قد اتعرض للهجوم من قبل جيش كامل من الأعداء ولكن حدث
كان الامر جنوني حاولت التخلص منهم ونجحت عندما قدت الجميع لأقرب غابةاوقفت سيارتي وترجلت بسرعة و أمسكت بسلاحي كانو رجالي معي اختبأنا كي نستطيع قتلهم ولكن الامر الذي فاجئني انه بدأت امطار من رصاص تسقط علينا قُتل ثلاث الذين كانو معي وانا أصبت بساقي و يدي ولكنني قاومت انبطحت بالأرض بحركة سريعة والشيء الوحيد الذي فكرت به هو الاتصال ب مارك واتصلت به وطلبت المساعدة وما زال اللعناء يمطروني بالرصاص استطع ان اصيب تلاثه منهم وهذا ترك لي ثغرة أستطيع الهروب منها وهربت واختباءت خلف شجرة ما ...... كنت أصيب من يحاول التقرب مني ولكن شيء ما سقط امامي عندما كنت أصيب احدهم شد انتباهي وجدتها قنبلة يدوية
فكرت بالهروب ولكن امطار من النيران تحيط بي من جميع الجهات و هناك قنبلة امامي ستنفجر خلال اربعين ثانيه اغمضت عيناي واستسلمت لم يكن لي اي وسيلة للهروب
عند استسلامي صورة واحدة كانت امامي وهي نيلا
تذكرت كل لحظة وثانيه قضيتها معها
شعرت بشيء يسحبني بقوة وانفجار تلك القنبلة واندفاع جسدي للخلف بقوة كبيرة في الهواء وبعدها شيء صلب استقبل جسدي شعرت وكان كل ذرة بجسدي انفجرت من الالم وفقدت الاتصال بالوعي*********
ليلاس
_____الهدوء يحيط بي الياس الذين كان يقود سيارته بهدوء شديد جداً
شعرت بالملل وما ان اردت الحديث حتى أعلن هاتف الياس بوصول رساله ما وهو فتحها ولكن ما ان قرائها حتى ادار سيارته بحركة دائرية سريعة مما ادى الى وقوعي في ارضية السيارة
كان يقود بسرعة كبيرة جداً متناسياً وجودي او بالأحرى وقوعي على ارضية السيارة وكلما حاولت ان اعود للجلوس بمكاني كان يقود بسرعة اكبر بالمعنى الأصح كان امر جلوسي في الكرسي الخاص بي شيئاً مستحيلاًبعد مدة قصيرة توقف الياس بسرعة كبيرة مما جعل راسي يضرب بباب السيارة تألمت قليلاً اللعنة عليه
ترجل من سيارة و حمل حقيبة من المقاعد الخليفة والتي لم اعلم من اين اتى بها ما ان حملها حتى نظر لي بنظراته القاتلة وقال: ابقى جالسة هنا لا تتحركي اقسم اذا تحركتي ساقتلك
ورحل وانا اعجبني جلوسي في الارضية و
اللعنة عليه
وكنت اسمع اصوات إطلاق نيران ليست ببعيدة عني وليست بقريبة**********
ايثان
_____
أنت تقرأ
ليلاس (عشق الشيطان)
Romanceيقف أمامها السواد يغطي عينيه يراها نائمة بسلام تقدم منها واصبح وجهه يقابل وجهها قبل شفتيها بهدوء وجسده يخونه كالعاده ويرفع رايته البيضاء أمامها رغبته بها وهوسه بها يتعبه ياخذ من طاقته الى الان لم يعترف لنفسه انه يحبها بل يعشقها فقط يصف ما يشعر به...