البارت ٢

5.4K 76 4
                                    

شهاب بغضب: انا هوريك يا غبي اني احن عليها منك
تامر بتحدي: اتحداك
شهاب بإبتسامة: وانا قبلت التحدي
تامر: كدا هنطمن عليها بكره "سهل خداعك يا شهاب "
قفل معاه ولف شاف الملاك كانت لابسه لونه المفضل
لابسه قميص نوم اسود كان عبارة عن فستان اسود اللون من القماش الناعم الحريري واصل للفخدين مفتوح من الجانبين وواصل لنص الفخد تقريبا حملاته رفيعه جدا ورقيقة مفتوح من عند الصدر وعليه سترة شفافة اطول من الفستان بقليل فردت شعرها الطويل الي واصل لحد مؤخرتها مسحت مستحضرات التجميل عشان تبقي علي طبيعتها معاه
احمرت من الخجل من نظراته المتفحصة قربت شويه وقعدت جنبه
شهاب بسخرية :"عامله نفسها خايفه جدا انا واثق انها مش اول مره تنام مع راجل غيري ولا قعدت قدامه كدا"
ملاك بصوت خافت: فيه مطبخ هنا تحب اجهزلك العشاء
شهاب بصدمة:"اتجننت دي عروسه تطبخ في ليله فرحها "
شهاب بحذر: وانتي هاتطبخي في ليله فرحك يعني قصدي ليلتك الاولي
ملاك بخجل: مفيش فرق بين الاولى والاخيرة انت في الحالتين جوزي ولازم ادور ع راحتك قبل راحتي لان راحتي من راحتك
شهاب بخبث: حيث بقي بخصوص الراحة عاوزه ليلتنا لهيب نولعها ها انتي بقي مستعدة ؟
ملاك احمرت من الخجل ورفعت راسها له بسرعة لا ارادية وبعدين نزلتها
ملاك بخجل: بلاش تهزر
قرب شهاب منها وبصوت خافت
شهاب بوقاحه : انا مش بهزر بقي ده شكل واحد بيهزر
ملاك بتوتر: انا اسفة بس ممكن تسبني الليلة
شهاب بسخرية: مفيش فرق بين النهاره او بكره صح
ملاك بتوتر وخجل: لا لكن دي اول تجربة ليا و
شهاب بصدمة: كدابه
بصتلو ملاك بإستغراب من تكذيبه ليها
بص شهاب لملامحها
شهاب:"شكلها مش بتكدب بحس انها صادقة يمكن اكون اول راجل لمسها"
شهاب: يعني انا اول راجل يلمسك
بصتلو ملاك بلطف وقالت لتلطيف الجو: ايوه بس البوسه لا
شهاب انزعج ومش عارف ليه
ملاك بصوت خافت: لان  فيه شخص  اخدها مني في الفرح قبل ساعات
وقامت للغرفة
فضل شهاب لحظات يستوعب كلامها فرح انه اول شخص يلمسها
وراح وراها للغرفه
شافها علي السرير بتلعب بطرف فستانها حس انه مش متحكم في نفسه وممكن يفترسها
شهاب : " البنت دي ليها سحر خاص ماشي يا شهاب انت قلت ايه هتكون لطيف معاها الليله
قرب منها ولف ايده حوالين وسطها وملس بايده علي خدها المحمر وسحب شفايفها بهدوء اما هي غمضت عينها بقوة وخجل
رجعها للخلف فارتمت علي السرير ووزع قبلاته علي جسمها وبدء يقبلها.وبدء يمرر ايده علي كل جزء من جسمها وبدء يرفع قمصيها عنها تدريجياً لحد ما وصل لبطنها اما ملاك وصلت لقمة اليأس و الاحراج، غمضت عينها بقوة وحبت ينتهي الامر في غمضه عين.. بدء شهاب يوزع قبلاته علي كل انش بجسمها ورقبتها وصدرها وومرر شفايفه عليه فخرج انين منها بس بسرعه اتمالكت نفسها وقفلت بؤها ..شهاب رفع من نفسه و كان جسمه بين رجليها مسك وشها بايديه و باسها بوسه طويله وانتقل علي رقبتها بدأ بفك شعرها ويلعب فيه ونزل ايده علي صدرها وضغط عليه ملاك فقدت كل قواها و بدأ انينها يخرج لا ارادياً و كان يزداد خشونة كل ما خرج صوت منها. رفع جسمه عنها ظنت ان الامر انتهى فتحت عينها لقته بيخلع تي شيرته ظهر جسمه المرسوم فقفلت عنيها عرفت انه مش هيسكت لحد ما يخلص عليها وقد كان فعلا لما كمل وبدات تبكي بقوة وبالكاد تتنفس حضنها وقال: سوري بس احتمال يألمك اتحملي ماشي
................................................منه محمد

في بيت عائله شهاب
ألسون بتعب: يالله من الولد كان رافض فكره الجواز وبشده شوف ازاي خطفها حتي قبل نص الوقت
يوسف بضحك: هههههه ابنك ده بيفكرني بنفسي باول يوم لينا
ألسون بخجل: جو اسكت ماشي
________منه محمد

في الفندق
صحي شهاب وبص حواليه مالهاش اثر اتعدل وافتكر ليله امبارح وازاي كانت صدمه كبيره له لما صرخت بقوة من شدة الالم وهو ولا همه فضل يبوس فيها لحد ما حس بالدم خرج منها وملاك فقدت الوعي.
شهاب وآثر الصدمة عليه:" دي ملاك ولا انسان ياربي جسمها صاروخ خلاني اموت من العذاب دي مراتي ولا ايه ياواد يا شهب
لا لايمكن هي ملاك مش بشر لكن لا برضو مش هكون معاها لطيف غير اليوم وهعذبها واتلذذ بتعذيبها "
وقف شهاب وطلع من الغرفة للحمام ياخد دش وخرج يدور عليها
كانت واقفه في المطبخ لابسه فستان اصفر قصير بحزام ابيض في الوسط وفتحه الصدر ضيقه سبعه وشوز اصفر قصير من غير كعب
قرب منها بإستغراب
شهاب بإستغراب: احنا في فندق ممكن تطلبي من المطعم
ملاك: عارفه بس انا عاوزه اطبخ يضايقك
شهاب: لا
سكت لدقيقة
ملاك بإبتسامة إحراج: اسفة..صباح الخير
شهاب : مش مشكله صباح الخير كان المفروض اقولها انا
ملاك بخجل: تحب تاكل فين ؟
شهاب قرب منها وحاصرها قرب الحيطه وحط ايده علي وسطها والتانيه سند بيها علي الحيط وسحب شفايفها
شهاب :حسب ما تحبي انتي ياعروسه
ملاك بخجل: ابعد طب شويه
قرب اكتر لحد ما التصق صدره بصدرها
ملاك بخجل: ارجوك
همس لها في ودنها: جهزي نفسك عشان نرجع علي بيتنا
بصتلو بصدمة
ملاك: "وشهر عسلي ؟!"
كان نفسها تقوله ده بس خافت لكن هو جوزها والآمر والناهي وهي عليها الطاعة وبس
اتنهدت بحزن وقالت: زي ماتحب
شهاب بإستغراب:"مش هاتعترض ؟"
بعد ما خلصو اكل خرجو من الفندق لبيت شهاب الي بقي بيتها وحياتها الجديده كان عبارة عن شقة سكنية رائعة بل جنه كانت كبيره
وجميلة وفيها غرف واسعة
دخلت لغرفة نومها كانت عبارة عن سرير في النص و بلون الخشب ودولاب بلون السماء السوده وابواب بلون التلج الناصع
كدا كانت ألوان البيت تدريجات بين الابيض والبني والاكتر تواجد هو الاسود
ملاك:"اظاهر انه بيعشق الاسود"
قعدت علي السرير وهو دخل وقرب منها
قرب وقرب وقرب
ومسكها من ايدها وسحبها بعنف علي الارض
ملاك الصدمة قفلت وشها ظنت انه مش قصده فبصتلو لقت الجد في عنيه
شهاب ببرود وغرور:اسمعي يا بتاعه انتي،، انتي هنا خدامه فاهمه واياك تعترض علي اي اوامر ليا تنضفي تطبخي تمسحي واشتغلي بجد لدفنك في مكانك وان عرف حد بالي بينا هاخليك تنسي اسمك واسم اهلك
سحبها ناحيته وبحدة: بتفهمي؟
كانت مصدومة ماردتش فجلها كف قوي
شهاب بغضب: بتفهمي ؟
ملاك بخوف: اه
رفسها في معدتها وخرج من البيت
وهنا بدأ العذاب
ملاك بين دموعها : اظاهر عليا مكتوب لي العذاب مدى الحياة
وقفت وقامت من مكانها ودخلت الحمام غسلت وشها وبدأت تطبخ بكل هم الدنيا

#####

خادمه ولكنحيث تعيش القصص. اكتشف الآن