هاي لنجومي اللي وحشوني جداً!
~ڤوت وكومنتس كثير كثير~
بما انه البارت الأول اتفقنا؟
🙀❤️!!...
فأن جارت علي الدُنيا و قررت تُهديني حياةٌ أُخرى سأبقى أُحبك "وحدك" وسأختار أن أُحبك أنت "كيم جيمين".
باريس ١٩٥٨....
2019/8 November
في أحد غُرف الجلوس ذو طَابعٌ الكلاسيكي المُخملي بالقليل من الإضافات العصريه باللون الأخضر الغامق للأرائك، ولون الجدران الرمادي اللذي زُيين بالزخارف والنجفُ العملاق الذهبي بأعلى السقف، فتلك اللماسات الرائعه والتقليديه لدى باريس لن تتغير أبداً..
كان يجلس بأحد تلك الأرائك الخضراء ذلك الجسد المشموق العسلي بينما يُشير لعاملةُ المنزل الأسبوعيه لديه، بالتقدم لتضع قهوتهُ السوداء فالطاوله النُحاسيه أمامهُ..
حسناً يُمكنك العوده للمنزل الأن مارلين، وإجازتك ليوم الأحد في الأسبوعُ المُقبل مقبوله.. هو قال بينما يرتشف من قهوته ببطئ ولم ينتبه لعلاماتُ السعاده اللتي احتلت على وجهها فهيا تُريد زيارة أبنها في أحدى القُرى البعيده عن باريس
شكراً لك سيد تايهيونق لن أنسى جمائلُك علي وعلى أبني المريض.. لمعت عيناه بأمتنان وشكرتهُ بعد أن أخذت أُجرةً مُضاعفه عن أعمالها لليوم وتخرج، فسيدها ذو خلق طيب مُساعد وكريم فوقَ أطباعهِ الهادئه و الرزينه..
...
دقائقً هيا حتى وقف ليُشغل أحدى مقطُعاتهِ الكلاسيكه بعد أن أنتهى من شُرب قهوتهِ المُره، ليعود بالجلوس على أريكتهُ الخضراء المُخمليه مُغلق العينين.. ليُسافر بعيداً عن أرضُ الواقع فهذأ ما تفعلهُ دائماً المُوسيقى الجميله..
اللعنه!!.. هو فتح عيناه بفزع عندما صدح صوت هاتفهُ مُعيداً أياه لأرضهُ وبقوه، فالأن قد تذكر بأنهُ على موعد ويجب عليه أن يستعد!
أوه مرحباً شانتال... هو قال بصوت واثق ومُريح كما لو انهُ كان جاهزاً والأن سيخرج لمُقابلته..
تايهيونق أنت لم تجهز بعد صحيح؟، هل أنت مُراهق الن تترك تصرفاتك هذه ولو مره واحده!!.. واسوء ما قد أن يكون هو أن صديقك المُقرب يعلمُ جيداً عن الاعيبك وأطباعك حينما تُفكر بأن تكذب.. لذلك هو أعتذر يُمهلهُ خمسةُ عشر دقيقه!..
أنت تقرأ
Is this my second life?|| vmin
Romanceفي اليوم اللذي تشعرُ بهِ بالوحده، و منعك توهجك من إيجادي.. أعلم حينها أني بداخلك، فأن تشابكت أيَدينا وترابطة أرواحنا.. أستطيعُ أن أجزم لك بأننا سنعومُ الى مكانً أخر.. فـ حتى في حياتي الثانيه.. أنا لا أُريد فُقدانك.. فكيف لي أن أحيى بدونك؟ وأنت "رو...