أستثنائي#4

4.8K 538 582
                                    




نجومي هذا البارت أجهدني ولا تركني أنام كويس
لسبب كتابتي له بكل أوقاتي الضيقه، رجاءً أعطوني الحب اللي استحقه منكم.. الڤوت والكومنتس كلها ترضي تعبي

استمتعوا❤️.

...









لَهْفة:
شعور القلب بالقلق لإنتظارُ شيء أو عدم التَّثبُّت منه..
و الأَسى على شيء يفُوتُك بعدما تُشرف عليه..
و حَزِن وتحسَّر ، وكذلك التَّلهُّف على الشيء .

...













همم حسناً .. اجل وداعاً .. هذا ما قالهُ جيمين النائم حينما اغلق الخط مع إداري المعهد خاصته..

ليتثاوب وينقلبُ للجهه الأُخرى يشدُ اللحاف على جسده، قبل أن يُرفرف بعينيه بأستيعاب لما قد قيلَ لهُ و يعتدل جالساً يرفعُ هاتفه للأتصال بالرَجُل هو هذهِ المره..

ماللذي قلتهُ ؟ رجلاً يبحثُ عني!! هل كان حسن الوجهُ والمظهر؟.. وماللذي قاله؟.. هو قال بإنفعال يُريد التأكد عن ما إذا كان ذلك تايهيونق أم لا..

وبنبره مُتفاجئه لما يقولهُ الراقص نادى الرَجُل بأسمه كي يضبطُ أنفعالهُ معه.. ليون جيمين!، حسناً هو كان كذلك.. سألني عنك و أرادَ أخذُ رقمك الخاص ولكني لم أُعطيه لخصوصيتك لدينا..

ماللعـ.. أقصد لماذا لم تُعطيه؟ أين هو هل ذهب بالفعل ؟..

و مُتجاهلاً بأنهُ كان على وشك اللعن هو نبههُ بشأن المُدرب.. عليك العوده للمعهد فوراً فالمدربُ غاضبٌ منك أنت و روبي فهو يعلم بأن روبي تتغيب فقط عندما تفعل أنت.. ومن دونِ سماع إجابتهُ هو أغلق الخط في وجه الشابُ الأشقر..


ليتنهد جيمين بحزن عندما ‏ألقى نظرة على قدميه السيئه، ليصرخُ بتذمر ويرمي وسائدهُ على باب حُجرته واحده تلوى الأخرى لتكون الأخيره من نصيبُ روبي اللتي دخلت فجاءه بشعراً اشعث فورَ صُراخ صديقها اللذي أيقظها مسببً لها الذعر..

لقد كان يبحثُ عني روبي هل تُصدقين!!، بينما انا لم اتواجد هناك ليومين اشعرُ بأنني وغدً كبير ولكن..

Is this my second life?|| vmin حيث تعيش القصص. اكتشف الآن