هاي نجومي لا تنسوا الكومنتس لان البارت حلو مره و الڤوت طبعاً أسفه لأن نزلته الساعه ١٢ وانا قلت ١١ بس كنت أعدله ابغاه بيرفكت لكم ايش اسوي :((؟؟..استمعوا ❤️..
...
منذُ اليوم الأول اللذي ألتقينا به وأنا لم أعد أنا وقلبي لم يعد يحملهُ صدري فأنا قد كنتُ اعلم من اللحظه اللتي غادر بها القاعه هامسٌ لي بـ "دعنا نتقابل مُجدداً أيُها الرَجُل الحسن" وهو لم يكن إلا الروح اللتي كانت تبحثُ عنها روحي والقدر اللذي صُنع لي..
الڤانيليا والتُفاح.. توقفتُ عن السير عندما همس في أذني هذهِ الكلمتين وكل ما هو حولي من ضجيجُ سيارات و مئاتٌ من الناس قد أختفى بالكامل لأعيش لحظتها بعالم لا يوجد بهِ غيره..
أنفاسهُ على عُنقي أصبحت منتظمه كما لو أنهُ نائم؟! وذلك الهدوء اللذي أنبعثَ منه لم يكن سلاماٌ لقلبي بل جعلني مُضطرباً بشده في هذأ الوسط.. حاولت هزُ كتِفاي كي يستيقظ ولكن لم يستجيب بسوىَ الإلتصاقُ بي أكثر وحشرُ وجهه بالكامل داخلُ عُنقي.. يا إللهي هذا لا يُساعد..
لينتهي بي الأمر مُوقفاً سيارةُ أُجره لأتوتر عندما فتحتُ الباب كي أُدخلهُ وأنا أنحني موجهاٌ ظهري للأريكه كي أطرحهُ بها ببطء دونَ أي أصابه لقدميه او رأسهُ.. ولكن بتلك اللحظه هو فقط أستيقظ أخيراً!!، ليأخذُ لحظه يستوعب بها مايحدث الأن..
هو تنحى جانباً سامحٌ لي بالدخول والجلوس بجانبه لينظر فوراً نحوَ النافذه بعيداٌ عن وجهي، هل هو خجل رُبما لأنهُ سقط نائماً على ظهري ؟..
سيدي أنت لم تُخبرني بعد إلى أين هيا وجهتك؟.. حديثُ السائق جعلني أرفعُ بصري من عليه، لينظرُ كِلانا نحوه أنا أودُ إيصال جيمين لمنزلهِ أولاً لذلك أخبرتهُ أن يقول للسائق وجهتهُ وفعل..
هو اللتفت نحوي ليجدني أُحدق به بالفعل ليُنزل عيناه ليدأه اللتي أخذت تتشابك مع ذأتها بتوتر ومع ذلك لم أستطع رفعُ عيناي من عليه رُغم معرفتي بأني سببُ توتُرهِ هذأ.. أسف لسقوطي نائمٌ على ظهرك.. هو قال فجاءه وانا ابتسمت لمظهرهُ اللطيف الأن..
لا بأس، كنت سأُوقظك على أيةُ حال لأُوصلك لمنزلك وتعودُ بأمان.. هو بادلني أخيراً تلك النظرات برفع حدقتيه لعيني يبتسمُ لي بخياليه قبل أن ارمشُ بخفه فـ يا إللهي ذلك كما لو أني أقعُ بالحُب مع أبتسامتهُ أكثر وأكثر..
أنت تقرأ
Is this my second life?|| vmin
Romanceفي اليوم اللذي تشعرُ بهِ بالوحده، و منعك توهجك من إيجادي.. أعلم حينها أني بداخلك، فأن تشابكت أيَدينا وترابطة أرواحنا.. أستطيعُ أن أجزم لك بأننا سنعومُ الى مكانً أخر.. فـ حتى في حياتي الثانيه.. أنا لا أُريد فُقدانك.. فكيف لي أن أحيى بدونك؟ وأنت "رو...