تبادل الحُب#8

5.9K 458 482
                                    




هاي نجومي~
اخر البارت في كلام مهم

بس الان أستمتعوا❤️~

~الڤوت والكومنتس~

...















3:00 pm

رساله الى "ملاكي الأستثنائي"
جيمين آه ماللذي تفعله؟ هل لا تزال في المعهد ؟


رساله الى "الرَجُل الحسن كيم تايهيونق"
اجل وسأخرجُ قريباً لقد أنتهيت من تمارينُ اليوم..
لقد كانت خفيفه لا تقلق..


رساله الى " ملاكي الأستثانئي"
اسف لأنني لم أُهاتفك بالأمس لقد سقطُ مُتعباً،
إذاً سأُخبرك كل شيء لاحقاً..

...






منذُ ذلك الموعد او أعني منذُ أسبوعٌ مضى انا و تايهيونق لم نستطع التقابلُ بعدها وذلك ما جعلني أشعرُ بالقليل من الراحه والكثيرُ من الشوق بالحقيقه، فأجل لا زلتُ لا أصدق ماحدث دأخلُ تلك الكبينه وكل أحداث تلك الليله..

تلك الليله جعلتني على يقين بالكامل بأنني واقعٌ بالحب مع هذأ الرَجُل الحسن وأن كل ما أشعرهُ معه دوماً ليس الأ أثرُ حُبهِ على قلبي.. فـ قلبي كان على وشك الخروج من صدري حينما قبلني..

التعاملُ مع الحب يتطلب مننا أولاً أن نتخلى عن التفكير في الخطوه القادمه وأن نبدأ في مُحاولة الشعور، لذلك كُنا نتراسلُ يومياً ونتهاتف لساعاتٌ طويله متواصله لبعدُ مُنتصف الليل نتشاركُ بها الموسيقى الكلاسيكيه والأغاني اللتي يُحبها كِلنا، يُشاركني أفكاره وكل كِتاباتهِ الغزلُ مِنها والتافهة المُضحكه أيضاً، لأُشاركه تفاصيلُ يومي العاديه اللتي يُحبُ سماعها كثيراً كما يقول..

يبدو أن كِلانا مُغرم بالأخر، فالحُب اللذي يُريني أياه فقط من عينيه يجعلني فضولياً نحوهٌ ومن المُستحيل أن أستيطع النسيان كيف كانت نظرتهُ لي أو طريقةُ أبتسامتهُ نحوي، فهو جعلني واقعٌ في حُب النظرات معهُ كتلك النظره المُميزه اللتي يسرقُ قلبي بها ويجعلني أشعر كأن لا أحدً هُنا غيرُنا..


رفعتُ رأسي لوقع ذلك الصوت بعد أن كُنت أقوم بفك أربطةُ حذائي الراقص من على قدمي فوقتي في المعهد أنتهى بالفعل.. اوه الأنسه كارولين!!

نظرت نحوي فورا دخولها لقاعةُ التدريب لتبتسم لي كعادتها اللطيفه معي.. مرحباً جميعاً لدي خبراً سارٌ هُنا.. تقول بينما تُلوح بيدها لهاتفها المحمول.. ليستقيم الجميع بحماس لرؤيتها فهيا صاحبةُ المعهد بعد كُل شيء..


Is this my second life?|| vmin حيث تعيش القصص. اكتشف الآن