6

2.9K 125 12
                                    

سان.
.
.
ضهرت اشعه الشمس الذهبيه لتنشر بريقها

معلنتاً بدا يوم جديد

كان هناك من ينام بعمق على سريره الكبير و الفاخر

وخصلات شعره البلاتينيه متطايره على الوساده

دق المنبه معلناً ان الساعه السابعه والخمس دقائق

كان الانزعاج واضحاً على صاحب الشعر البلاتيني

ولاكنه استيقظ على ايه حال

دخل الخدم الى الغرفه 

"سيدي ان ملابسك جاهزه "

كان صاحب الشعر البلاتيني  يجلس على تلك الاريكه

الخشبيه والمصنوعة من اجود انواع الخشب

ارتدا ملابسه الفاخره

نزل صاحب الشعر البلاتيني  ليرى والديه وتلك الفتاه

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

نزل صاحب الشعر البلاتيني  ليرى والديه وتلك الفتاه

المدعوه ب"زوجته"

كان البرود واضحاً على ملامحه إلحاده

في مكان اخر عند الشركه

دخل  تشوي سان الى الشركه

وبدا الجميع في التهامس لينضر لهم

ليقف الجميع صفاً واحد  لينحنو

معاً "مرحبا بك سيد تشوي سان"

كان يسر في ارجاء الشركه وكل من يراه يقف وينحني

احترامً له

دخل الى مكتبه الكبير و الواسع

جلس على كرسيه المصنوع من الجلد

وخلل أصابعه بين شعره البلاتيني

بداء بعمله المعتاد

"الساعه ال١١:٥٤ليلاً

كان يوجد العديد من الموضفين اللذين لم يغادرو

كان سان يمسك بسترته وراء ضهره وازرار قميصه

الثلاثه مفتوحه تبرز الوشم على رقبته
"

" وهاذا الوشم يرمز الى عائله "تشوي"كانت اعين جميع الفتيات عليه

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

"
وهاذا الوشم يرمز الى عائله "تشوي"
كانت اعين جميع الفتيات عليه

خرج وحده يسير بلا هدف حتى وصل الى نهر هان

جلست هناك  مغمضاً عيناي

الهدوء يسود المكان ونسمات الهواء البارده

وخصلات شعره المتطايرة مع الرياح

بعد مده ذهب الى مطعم قريب

ذهب ليتناول النودلز التقليدية

عندما انتهى عاد الى نهر هان للمره الاخيره قبل ذهابه الى المنزل

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

عندما انتهى عاد الى نهر هان للمره الاخيره قبل ذهابه الى المنزل

صادف الفتى ذو الشعر الاشقر يسير من بعيييد

وعيناه تذرف الدموع

ويداه تحمل باقه من الورد الأحمر

كنت عيناي تراقبه من بعيد

انهار على ركبتيه باكيً

بعد مده هداء كان يضم ساقيه الى صدره

ابعد وجهه عن ساقيه ونضر لي

بعينيه الزرقاوتين اللامعه المليئة با

الدموع..
————-
انتهى

"ما واء القظبان"حيث تعيش القصص. اكتشف الآن