سان"وويونغ ..وويونغ استيقظ لقد وصلنا"
استيقظ وويونغ بفزع فهو نسي امر المعرض
ليفتح عينيه على مصرعيها
ربت سان على كتف وويونغ
"مابك وو"
نضر وويونغ الى سان وهو يضع يده على صدره
بسبب فزعه
قام وويونغ بتعديل ملابسه بسرعه والنزول
لينزل من خلفه سان و كلاود
ليقفو ليلتقط لهم بعض الصور
كان وويونغ غايه في التوتر مع انه اعتاد على الكاميرات
ولاكنه لم يتأكد من مظهره
ولاكنه صدم حينما راء سان يبتسم ويلوح من دون اَي توتر
نظر سان الى وويونغ المتوتر ليهمس ب"ابتسم فقط"
فعل وويونغ ما اخبره به سان
ليقوم با الابتسام
قامو با الدخول الى تلك القاعه العملاقه
كان سان ينضر بملل ولاكنه ابتسم حينما راء
السعاده تملأ قلب وويونغ
ذهب اليه ليقول بسخريه"لما انت سعيد انها مجرد قاعه كبيره"
نظر له وويونغ ليقول وهو سعيد
"هاذا ما كنت انتضره منذ زمن"
"سوف أحلق من السعاده"
قفز وويونغ ليحتضن سان
الذي بادله الابتسامه
كانت القاعه فرغه لايوجد بها غيرهم
ذهب وويونغ يركض في ارجاء المكان بسعاده
وهو ممسك بيد سان
كان سعيد ومتحمس للغايه
كان يخبر سان عن تفاصيل المكان. مثل منصه العرض والاضاءة
ولاكن سان لم يهتم فقط بقي يبتسم على لطافه وويونغ
وهو يشعر با الحماس وهو يصف المكان
قد بداء العرض وقام الجميع با الدخول كان الحماس
بطغا على وويونغ ولاكن سان كان يشعر ب الملل
أنت تقرأ
"ما واء القظبان"
General Fiction⛔️ملاحظه:الروايه فيها شيبر الي ما يحب هاذا النوع من الروايات لايدخل اوكيه تدور القصه حول/ الفتى الذي يدعا وويونق يعيش هو ووالدته وحدهما بعد ان تركهم والده ذهابً ليتزوج باخرا غنيه هو يعيش مع ولدته في شقه صغيره ويكره ولده. كثيرا ويعتقد ان جميع الأغن...