9

2.5K 149 17
                                    

ملاحظه:بليز تفاعلو مع الروايه با التعليقات  عشان أصير انزل

كثير وما اسحب  لان التفاعل قليل💔

أتمنى إنكم تتفاعلو مع الروايه.


هي رائت دموع سان المتساقطة على خذه بسبب الالم

وهاذا اول مره ترى سان بتلك الحاله

فهو"عديم الإحساس الغني المتسلط وبليد المشاعر "

وهاهي ترى دموعه لأول مره في حياتها
.
عاد سان الى اصف لاخذ اغراضه صادف دخوله

خروج جميع الطلاب

ذهب بسرعه نحو سيارته

قام بركوبها

ليسرع في القياده

حتى وصل الى الشركه

قبل والده

دخل بسرعه متجها. الى مكتبه

عند دخوله المكتب ارخا راسه على الكرسي المصنوع

من الجلد و الموضوع عليه قطعه من الفرو الناعم

بعد مده ذهب خارج. الشركه بعد ان انها جميع

أعماله. ذهب الحديقه القريبه

قام بوضع كمامه ورتداء قبعه ومعطف

كي لا يجده حراس والده

ذهب لشراء كوب من القهوه متوجهاً الى الحديقه

لكنه قام بتغيير وجهته حينما وجد في احد الازقه

القريبه ذلك الفتى صاحب الشعر الاشقر

وهناك من يحاول تمزيق ملابسه

تركت كوب القهوه لاصرخ بقوه على ذالك الفتى

"هي انت ماذا تضن نفسك فاعلاً"

كان صاحب الشعر الاشقر لايقاوم ولا يتحرك

شعر سان با الخوف على ذالك الفتى

هرب ذالك الرجل الذي كان يحاول اغتصابه

ذهب سان بسرعه الى الفتى

ليكشف عن نبض قلبه انه مغمشيا عليه فقط

قام بنزع معطفه والباسه ذالك الفتى

وطلب من روك المساعده في نقله الى السياره

عندها ركب سان مع ذالك الفتى صاحب

الشعر الاشقر المغشي عليه

كان يتفقد حراره جسد

كان ما يرتدي نصف ممزق

عند وويونق.

استيقظت صباحاً لاجد نفسي في

سرير مصنوع من الخشب

عندما أسندت راسي

سمعت صرير الباب الخشبي معلناً عن

دخول احدهم

كان صاحب الشعر الرمادي

كان يسألني بهدوء

"هل انت بخير؟"

تذكرت ما جرى لي لتفيض دموعي

صدم سان

وحاول ايقافي عن البكاء ولاكن هاذا لاينفع

كان يبحث عن حل

وبسرعه

قام بسحبي الى عناق طويل

ولأول مره اشعر ب الراحه بعد وفات

ولدتي

كنت اشعر با الدفئ والراحه.

——-
انتهى

"ما واء القظبان"حيث تعيش القصص. اكتشف الآن