كان الووسان معاً
يسيرون في منتصف الليل تحت ضوء القمر
و النجوم التي قد ملأت السماء
والغيوم الكثيفه
ممسكين بايدي بعضهم البعض
ينضرون الى اجمل لوحه مزيج من النجوم و
الغيوم الكثيفه و التي تكاد ان تخفي القمر
ذهب ووسان الى احد اكشاك بيع الطعام
لياخذو طعامهم متجهين الى نهر الهان
ليجلسو ويتأملو السماء
نضر سان الى قطته
ليجده مغمض العينين يستنشق الهواء
وخصلاته المتطايرة ترتطم بوجهه بلطف
ابتسم سان ليقبل وجنتي قطته
وويونق"
كنت استنشق الهواء النقي
لاشعر بدفء ب القرب من وجهي
"ماذا انها قبله من سان!"
فتحت عيناي وانا انضر بصدمه اليه
سان"
كان ينضر الي بطريقه لطيفه للغايه
فقط أودّ ان ااكله على لطفه المفرط
مرت قطه ب القرب من وويونق ليفزع
ويحتضن سان "ماكان هاذا "
سان"انها مجرد قطه صغيره"
——-
انتهى
أنت تقرأ
"ما واء القظبان"
General Fiction⛔️ملاحظه:الروايه فيها شيبر الي ما يحب هاذا النوع من الروايات لايدخل اوكيه تدور القصه حول/ الفتى الذي يدعا وويونق يعيش هو ووالدته وحدهما بعد ان تركهم والده ذهابً ليتزوج باخرا غنيه هو يعيش مع ولدته في شقه صغيره ويكره ولده. كثيرا ويعتقد ان جميع الأغن...