آسف لأن الكلمات لا يُمكنها البُكاء، و ليس بمقدورك سماعُ نحيبها.كلماتي مُغفلة؛ لِمَ لا يُمكنُها تحصين جَسدك و عِناقك بشدة؟
عليّ أُجسد كُل هذا الكَدر في:" أشتقتُ لك! "
إلى عَزيزي المَجهول:
آسف لأن الكلمات لا يُمكنها البُكاء، و ليس بمقدورك سماعُ نحيبها.كلماتي مُغفلة؛ لِمَ لا يُمكنُها تحصين جَسدك و عِناقك بشدة؟
عليّ أُجسد كُل هذا الكَدر في:" أشتقتُ لك! "