رُبما لو كُنتَ معي الآن لما كُنتُ عاطفياً لهذهِ الدرجة، و لِما بهتت حروفي.
رُبما لو كُنتَ هُنا لما شعرتُ بالحُزن كما أفعل الآن، و ما أفتقدتُ كتفاً أُدُنو برأسي عليه.
إلى عَزيزي المَجهول:
رُبما لو كُنتَ معي الآن لما كُنتُ عاطفياً لهذهِ الدرجة، و لِما بهتت حروفي.
رُبما لو كُنتَ هُنا لما شعرتُ بالحُزن كما أفعل الآن، و ما أفتقدتُ كتفاً أُدُنو برأسي عليه.