إلى عَزيزي المَجهول:

248 36 3
                                    


رُبما لو كُنتَ معي الآن لما كُنتُ عاطفياً لهذهِ الدرجة، و لِما بهتت حروفي.
رُبما لو كُنتَ هُنا لما شعرتُ بالحُزن كما أفعل الآن، و ما أفتقدتُ كتفاً أُدُنو برأسي عليه.

إلى عَزيزي المَجهول.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن