الجَميع، الجَميع بلا أستثناء يُجيدون حُبك ببراعة.أنتقاء الكلمات برفقٍ عالٍ، فعل المُستحيل لأجلك، و إسعادك على مدارِ أربعٌ و عشرون ساعة برسائلٍ مُجبلة.
هل ما أكنهُ لك يُدعى بـ " حُب "؟ و ما أستثنائي عَنهم؟
ما المُميز فيّ، ما المُميز فينا؟لا تَقنعني بأن كلماتي المُتلكئة التي أكتُبها لك كُل ليلة تِلك قد تَكون كافية، كلا لا تفعل.
إنيّ فقيرةُ الرفاهية، و قليلةُ العاطفة عِندما يعود الأمر للحُب؛ و لكنهم يقولون بأن الدُعاء و الصلاة كُل ليلة هو حُب.
لذا أُصلي.