إلى عَزيزي المَجهول:

213 28 5
                                    


أتسائلُ عن
معرفتك بإعجابي لك؛ هل لديك عِلمٌ عنه؟
أنا أيضاً لستُ بواثقاً، لكنهُ إعجابٌ ثخين.
لا أودُ المِضي إبتذالاً.. و لكن
هل تستشعرُ رغبتي العارِمة بِك، ثوران حَنيني؛ أستسشعرُ ذلك في خضمِ كُل هذا؟
أتسائل إن كُنت تعلم
هل يبدو الأمرُ مُمتعاً وهِلة رؤيتكَ ليّ لهِفاً نحوك، و كيف أنك رُبما، بكلماتك
تُخضعُني

إلى عَزيزي المَجهول.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن