سمعات لباب تحل و هي دور عند بالها زينب.. مع جاو عينيها عليه بقات مكوانسية كترمش فعينيها.. هزات يدها كتحك فعينيها و عند بالها كتخايل.. هي صحيح طول هاد الأسبوع كتلقى راسها كتفكر فيه مرة مرة.. لكن باش تخايلو داخل غرفتها راه وصلات سطاج الوحش..
لاحت خطوة لقدام و زادت خطوة أخرى حتى وصلات لعندو.. مع مديراش النظارات و بلا بيهم كتشوف الوجاه من بعيد مبهمين.. قربات عندو و توسعو عينيها بصدمة حقيقة.. مدات صبعها و حطاتو على صدرو.. غا حسات بعضلاتو الصلبة تحت البدلة رجعات خطوة اللور و قالت..
جولان : ميمكنش
رئبال : شنو الي ميمكنش
جولان : كيفاش نتا فبيتي.. واش انا حماقيت
رئبال : ' بنظرات متفحصة ' هاكة غتقابلي خطيبك
جولان : ' هبطات عينيها شافت بلي لابسة غا ديباردو و هي تعنق راسها و رجعات شافت فيه ' خطيبي.. ! و واش ن نتا ه هو
رئبال : ' قرب خطوة حتى تقابل معها و تحنى عند وجها و قال ' و شكون من غيري
جولان : ' بتلعثم ' ن نتا هو حفيد جدي و جدة الي قدامنا.. نتا ولد خالتي رباب !!!
رئبال : امم
جولان : ' مصدومة ' كنتي عارفني و لا خالتي الي اقتارحات عليك هاد الزواج.. و وافقتي بلما تعرف شكون اختارت ليك ؟!
رئبال : لواليدة اقتارحات و انا وافقت
جولان : مباينش عليك من النوع الي يقبل بزواج على الطريقة التقليدية.. و الى متافقناش
رئبال : لا أنا واثق فاختيار الواليدة
جولان : ' بدون متحس قالت ' يعني كنتي غتوافق حتى لو كانت بنت آخرى
رئبال : ' ابتاسم بجنب ' لبسي و هبطيبعد عليها و اتاجه ناحية الباب.. يالاه غيحلو سمع خطواتها و هي كتقرب ليه و قالت بنبرة عصبية..
جولان : انا ماموافقاش
رئبال : ' دار لعندها و شاف فيها بنظرات قاسية '
جولان : ' تسلل ليها الخوف من شوفاتو ' ز زعما لا رفضت هاد الزواج غادي تلغي العقد !
رئبال : لا.. غير ديري فبالك أن هادا آخر عرض زواج يجيك
جولان : ' الثقة الي كتنبع من عينيه استافزاتها ' و مالك غتحبسهم
رئبال : نهار يفكر شي واحد يحط رجلو عند عتبة داركم غيرجع خاوي ليدين و كيحبو على ركابيه
جولان : ' قربات ليه هازة راسها بتحدي ' هادي هي زرب عليه.. تلاقينا غا السيمانة الي فات و باغي تحكم فحياتي.. شكون عطاك الحق
رئبال : أنا عطيتو لراسيمع قالها جرها من مرفقها و بحركة سريعة لصقها مع لباب.. مزال ماستوعبات شنو واقع حسات بشفايفو تحطو على شفايفها.. توسعو عينيها من الصدمة للحظات قبل متقرر دفعو.. لكن لقات راسها مربوطة و هو حاكمها بجسمو مع لباب..
حرك شفايفو عكس شفايفها ببطء.. و بتملك حاوط خصرها و هو ضاغط على خصرها بأصابعو.. لمستو و قبلتو غيبوها و انصاعت بضياع.. سدات عينيها و هي داخلة لداومة من الأحاسيس الجديدة عليها.. تاهت كليا لدرجة محساتش انها دورات ذراعها على عنقو و هو بدورو رفعها لعندو حتى رجعو أصابعها بالكاد كيلمسو الأرض..بعد مدة طوييييلة فارق القبلة و بعد بضع انشات.. حل عينيه و همس بصوت رسل الرعشة لكامل جسدها..
رئبال : نتي كتخصيني.. و هي مسألة وقت فقط قبل ميعرف الكل هاد الحقيقة
جولان : ' مزنگة ' ش شنو د درتي دابة
رئبال : ' إبتاسم ابتسامة خالصة ' خديت قبلتك لولة.. ' خدا خصلة من شعرها بين صباعو ' و هبطي عطيهم جوابك قبل منزيد نقنعك أكثر
جولان : ' كترجف بين يديه و نطقات بضياع ' و و واخة
رئبال : ' ميل راسو طبع قبلة جنب فمها و قال ' مظلتك الغوزية مجاتش مع ديكور بيتي و لكن خليتها حتى تجي مولاتها و تدخل ألوان أخرى لغرفتنا !- It's not the End.. It's just the Beginning -
أنت تقرأ
السـفّــاح العَـاشِــق : مـاذا لَـوْ..!
Romanceنوڤيلا " السـفّــاح العَـاشِــق : مـاذا لَـوْ..! " °° و في حكاية أخرى... °° هذا ماشي جزء ثاني للقصة و لا تتمة للأحداث.. هاد الأجزاء الي غنشارك معاكم كيتلخصو فعبارة وحدة و الي هي « ماذا لو.. ! » نتمنى الفكرة تعجبكم و تعيشو أجواء القصة بطعم آخر.. نسخة...